@ayatMahmed695
المشهد اللي محدّش كان متوقعه حصل…
مراد يقف ورا نوران في المطبخ ويعلنها قدّام الكل:
"أنا خطيبها."
وإنجي؟
ومروان؟
والكيكة اللي كانت هتتحرق؟
والجبهة اللي اتفتحت فجأة من نوران؟
الفصل ده نار، وهيغيّر شكل العلاقة بين كل الشخصيات.
اقرّوه وقولولي مين اللي كسب الجولة دي؟ ❤️
الفصل الرابع "نسيم الأوركيدا"
إستنوه بكرة إن شاء الله
الفصل الثالث" نظير" من رواية (وإنتهيت بحبك).
نزل إمبارح
والفصل الجديد من (ما لم يكتب لنا) هينزل بكرة إن شاء الله فصل جديد مختلف
دعمكم ليا هو وقودي الاستمرار
– "إيه؟ بتحبي الخيل؟"
ردّت بسرعة وهي ترفع كتفها بلا مبالاة:
– "إيه؟"
قال مبتسمًا بخفة:
– "قصدي يعني إنتي والخيل أصحاب؟"
نظرت له بثبات وقالت بسخرية خفيفة:
– "ليه؟ هو البني آدمين قصّروا معايا في إيه عشان أصاحب الخيل؟"
تبدّل وجه مراد، انعقد حاجباه في غضبٍ مكتوم وقال بحدةٍ هادئة:
– "والله دا من حُسن حظ الخيل إنك مش بتحبيهم."
الفصل الثالث"نظير"
وانتهيت بحبك
قريبا
> النهارده… خدت خطوة كبيرة.
مش عارفة هتكون النتيجة إيه، ولا كام حد هيقرأ… ومش مهتمة بالأرقام.
المهم… أنا خرجت روايتي للنور!
اسمها "وانتهيت بحبك"، وقصتها عن وجع بيتحوّل لحب، وعن قلوب لسه بتتعلم الأمان بعد الخوف.
ومش ناسية روايتي الأولى ❤️، هي كمان مكملة… بس كل واحدة بروح مختلفة ومميزة، وكل واحدة ليها إحساسها الخاص اللي هياخدكم في عالمها.
خليكوا معايا… الحكايات لسه بادية، والرحلة لسه طويلة.
--
أنا عارفة إننا عشنا سوا تفاصيل كتير، وبدأنا نحس آيات وآدم وعمر كأنهم مننا…
وعشان كده حبيت أوريكم النهارده "عالمهم" الحقيقي
صور بسيطة لكن فيها روحهم، ملامحهم، حاجاتهم الصغيرة اللي بتخليهم حقيقيين قوي في خيالنا.
وخليني أقولكم كمان خبر حلو
الفصل الجديد من ما لم يُكتب لنا هينزل بكرة بإذن الله
⏰ الساعة ٨:٣٠ مساءً
استنوه… لأن اللي جاي هيكون مختلف تمامًا ❤️
وحابة أشكر كل اللي بيدعمني وبيعيش معايا تفاصيل الحكاية لحظة بلحظة،
وجودكم بيفرق أكتر مما تتخيلوا
#ما_لم_يكتب_لنا #رواية_بقلم_آيات_أحمد
✨ النهارده الساعة ٨:٣٠ هينزل الفصل السابع من روايتي «ما لم يُكتب لنا»
بعنوان: اعتراف وغياب
الفصل ده من أكتر الفصول اللي حسيته وأنا بكتبه…
مشاعر كتير، وقرارات صعبة، ولحظة هتغيّر كل حاجة بين آدم وآيات وعمر.
فيه اعتراف كان لازم يتقال،
وغياب… محدش كان مستعدله.
استعدوا تفهموا معنى الجملة دي كويس جدًا:
> “أحيانًا الاعتراف مش بيحرر… بيكسر.”
⏰ الساعة ٨:٣٠
خليكم جاهزين ❤️
#ما_لم_يكتب_لنا #آيات_أحمد #الفصل_السابع #اعتراف_وغياب
أوقات كتير الروايات بتتغير زيّنا تمامًا…
بتبدأ بدفا وحلم، ومع الوقت بتدخل مراحل وجع، مواجهة، ونضج.
وعلشان كده قررت أغيّر غلاف روايتي "ما لم يُكتب لنا"،
مش لمجرد شكل جديد، لكن عشان الغلاف الأول كان بيعبّر عن البداية —
عن الحنين، الدفا، والمشاعر الأولى.
أما دلوقتي… فالأحداث أخدت طريق تاني،
طريق فيه وجع، وأسئلة، وحقيقة بتتعرّى خطوة بخطوة.
الغلاف الجديد هو ملامح المرحلة دي،
نسخة أنضج من الحكاية… ومني أنا كمان.
يمكن الشكل اتغيّر،
لكن الإحساس اللي جوّه كل سطر لسه هو نفسه ✨ #ما_لم_يُكتب_لنا #آيات_ أحمد
– "آيات، إنتي أصلًا شايفاني؟ حاسه بيا؟
أنا مش بمنّ عليكي والله بكل اللي عملته…
بس محتاج أعرف، أنا بالنسبالك إيه؟
مجرد ظل راجل مالي فراغ في حياتك؟
ولا إنسان فعلاً بتحسي بيه؟"
الفصل السابع قريبا
"عارف يا عمر لما تاخد حد بيخاف من المايه وتعلمه يسبح واول ماالموجه تعلي، تسيبه لوحده ... وبعدين ترجع تقوله كنت قولي إنك كنت بتغرق"
الفصل السادس"شرارة المواجهة"
...قريبا ...
ما لم يُكتب لنا – الفصل السادس
السكوت خلاص ما بقاش ينفع…
كلمة واحدة كسرت خمس سنين صمت، وقلبت الموازين كلها.
بين وجع قديم، وغيرة بتشتعل، وصدمة لسه ما اتفهِمتش!
وفي وسط كل ده… “ضحكة” كانت كفيلة تغيّر كل حاجة.
لكن محدش كان يتوقع النهاية دي أبدًا
هل كلمة واحدة كفيلة ترجّع الماضي؟
ولا خلاص… فات الأوان؟