عندما أراد الله إخراج يوسف من السجن
لم يرسل مَلكاً يخلعُ بابه
ولا صاعقةً تهدمُ جدرانه
بل أرسل رؤيا تسللتْ إلى الملك وهو نائم
إن الله لا يجمعُ على عباده
ضيق المشكلة وضيق الحل
فقط علِّقْ قلبك بالله.
"ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها"
"الفرج إذا أرادهُ اللّٰه؛ أتاك في أعماق كُربتك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة اللّٰه لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل".
الله قادر!
@z_a_4_b عليكم السلام والرحمه
الحمد لله في نعم من الله . ان شاء الله تكوني انتي كمان بخير.
العفو والشكر ليكي علي روايتك وتفاعلك مع المتابعين والتعليقات واهتمامك بتفاصيل . والعفو والشكر ليكي علي كل شئ قدمتيه خلال الفتره والرواية بقصد او بدون .
ان شاء الله فاكره ومسجله عشان لو خانتني الذاكرة . وان شاء الله نلاقيها مكتوبه ومشهورة وفي ايد اغلب القراء واتمني ليكي التوفيق باذن الله في حياتك وشكرا جدا ليكي ♥️
بينما أنت تائه، غارق في أفكارك، تُحارب القلق هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ ، من فوق سبع سماوات لأن
﴿الأمر كله لله﴾ والله لطيفٌ بعباده، فتصّبر وتوكّل كُن مُطمئنًا، بأن ما كان مكتوبًا لك سيأتيك ولو حالت من دونهِ الأسباب وأُغلقت خلفهُ الأبواب وكان بينك وبينه ألف حِجاب.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.