user17458696
كان نفسي تكون موجود علشان اقولك شوف وشاهد
عظمه وروعه وجمال التاريخ المصرى
توقف العالم يومًا ليرى كيف تُبنى قواعد المجد،
واليوم يستطيع الجميع أن يشاهد التاريخ وهو يُعاد صياغته أمام أعينهم،
لا يُعرض فقط… بل يُحكى كيف بُني وكيف خلّد نفسه عبر آلاف السنين.
اليوم فرصة فريدة
لتدخل عالم التاريخ لا كزائر عابر،
بل كشاهدٍ يعيش التفاصيل، ويتحدث مع الحجارة التي لم تَخُن زمنها،
وتتجول بين أسرار حضارة خُلِقَت لتبقى.
تجربة لن تتكرر…
لحظة تعيش فيها مجد مصر الحبيبة،
حضارة لم ولن يمتلك العالم شبيهًا لها.
من حق كل مصري اليوم أن يفخر،
ومن حق كل عربي أن يفرح من قلبه،
فهنا تُكتب صفحات جديدة من المجد،
وهنا — كما كانت وستظل — مصر أم الدنيا… وملهمة الدنيا.