gvcir-

فَقُل لِمن لامني فِي حُب حَيْدَرةٍ
          	لُمْ فيهِ خَالِقَهُ إن كُنتَ تَحتسِب
          	مَا قِيمةُ الدَّين لَولا حُبُّ حَيْدرةٍ
          	وَالدينُ فِي غَيرهُ للكُفرِ يَنْقَلِبُ .

_fzcxt

-

_fzcxt

أَرَاكَ حَياةَ آمَالِي
            وَغَيْرُكَ حَاجَةً مَالِي
            إِلٰهِي مُنْعِمي زِدْنِي
            هَيامًا كُلّ احْوالِي
            لإِسْبَح فِيْ بُطونِ الحُبِّ
            مَخْفيًا بِإِقْبَالِي
            فَلا يَبْقَىٰ سِوَىٰ مَعْنَاك
            يَاقُدُّوْس فِيْ بَالِي . 
Reply

_fzcxt

٦:٠٦ || ص  . 

_fzcxt

قَد رأيتَ الحُبَ نَوراً 
            وسِراجاً وَمنار وَكليمُ القَلبَ 
            قَد تَاهَ وفَوق الطَور نَار كَيفَ 
            لاَ أسَعى ألِيه وأنَا صُنعُ يَديهِ 
            فَبنانُ العَقل قَبلَ النَفخِ فَي 
            الرُوحِ أشَار دَونَ كُلَ الخَلقَ 
            طُرًا كُنتَ أنَتَ الإختِيار
            عَلِي حَيدر ، عَلِي حَيدر
            عَلِي حَيدر .
Reply

gvcir-

تَمَسك بِحبّ ألمَرتضى عِلم الهُدىٰ
          فَما خابَ يوماً مِن بهِ يتمسكَ
          فتىً حَار فَكر العَالمِينَ بكنهِهِ
          ففِي أمَرهِ تِحيى أُناس وتَهلكَ
          فمِن خَصهُ بالحُبِ فَهوُ مَوحِّدٌ
          ومَن عَم فيِه غَيره فَهوَ مُشركِ
          تّرجلنا عَلى الهَامات نَسعَى
          لِحَِيدرةٍ أمِير المؤمنينا
          خَشينا البحَر نركبُهُ ولكَن
          ولايتُهُ لنَا أضحت سَفينا .

_fzcxt

٤:٤٤ | ص  . 

_fzcxt

طَمْئنِ القلبَ عليهِ يا طبيبُ
            ‏فَهْوَ لِلْكُلِّ إمامٌ وحبيبُ
            صامتاً ! ما لكَ ؟ والسمعُ صَغا
            ‏نرتجي قولَكَ : حتماً سيطيبُ
            ‏ما شعرنا غُربةً في ظِلِّهِ
            ‏فإذا ما راحَ فالكونُ غريبُ
            سُنَّةُ اللهِ ! فليسَتْ عَجَباً
            ‏إنَّما في فقدهِ العيشُ عجيبُ
Reply

gvcir-

حُبُّ عَلِيٍّ فِي دِمائيَ كائِنٌ
          حُبُّ عَلِيٍّ قَدْ سَقانِي الْكَوْثَرا
          أَنا بِحُبِّ الْمُرْتَضىٰ أَتَنَفََّسُ
          بِحُبِّ مَنْ فَوْقَ الْكَواكِبِ أزْهَرا
          بِحُبِّ طه وَ آلِـهِ أَنا هائِمٌ
          يارَبِّي زِدْنِي فِي الْهِيامِ تَأَثُّرا .

gvcir-

المَوتُ لا وَالِداً يُبقي وَلا وَلَداً 
          هَذا السَبيلُ إِلى أَن لا تَرى أَحَدا
          كانَ النَبِيُّ وَلَم يَخلُد لِأُمَّتِهِ
           لَو خَلَّدَ اللَهُ خَلقاً قَبلَهُ خَلَدا
           لِلمَوتِ فينا سِهامٌ غَيرُ خاطِئَةٍ 
          مَن فاتَهُ اليَومَ سَهمٌ لَم يَفُتهُ غَدا