- للذي لازال على طريق الهوى ولم يطرق
أبواب الهُدى ثنايا قلبه :
- لا أعلم حقاً ما إن كنتَ سـ تقرأ أم لا لكنني أتمنى من أعماق قلبي أن تتقبلني كـ أخت وتستمعُ الى نصيحتي ..
أيها الأخ/ت إن كانت الحياة قد أغوتكِ إنهضي
وبدليه بالتوبة ..
إننا والله في ذلك الزمن الغريب الذي
ذكره رسول الله ، أصبح من يتمسك بدينه كالقابض على جمرة الأغلب أفلتها ولسعته حرارتها ولم يدركوا أنها منجاة لهم!
أخت/ي لما تتبع الشهوات وتعصين رب الملذات؟
لم يخلقكِ الله لناره بل خلقكِ لجنته ولكنكم سلكتم الطريق الشائك عوضاً عن المشرق!!
مازالت لديك فرصة أخت/ي إتقي الله وأبتعد عن مغريات الدنيا!! .. نريد أن نلتقي برسل وأنبياء الله في الجنة!
حافظ على ماتبقى من عمرك بالصالحات وتذكر أن كل شيء فاني ولايسعني القول سوى :
- هداك الله هدى لايتبعه ظلال وترى عجائب ربك بإلتزامك بدينك وأن نلتقي جميعاً في جناته الفردوس الأعلى بإذنه