jtvktk

سوري ع الازعاج بس روايتك جونغوو توب

فِي قَلْبِي حُبُّ، يُخْفِيهِ السُّكُونُ
          أَرَاكِ مَعَ غَيْرِي، وَيَزِيدُ الأَلْمُ جُنُونَ
          
           تَبْسَسِمِينَ لَهُ، وَأَنَا فِي الظّلِّ أَرَاقِبُ
          كُلُّ نَظْرَةِ إِلَيْكِ، تَأْخُذُ مِنَي مَا تَبَقَّى مِنْ أَمَلٍ
          
           غَيْرَةٌ تَأْكُلُنِي، وَنَارٌ تَتَلَظَّى
          بَيْنَ الشَّوْقِ وَالْخَيْبَةِ، أَعِيش بِلا مَفَرِّ 
          
          أَنْتِ تَحْتَفِلِينَ، وَأَنَا هُنَا بَعِيدٌ
          حُبُّ بَلَا صَوْتِ، فِي صَمْتٍ مُؤْلِمِ 
          
          قَلْبِي يَتَسَاءَلُ، هَلْ تَرَيْنَنِي حَقًا؟
          أَمْ أَنْنِي مُجَرَّدُ خَيَالٍ فِي عَالْمِكِ الْبَعِيدِ؟ 
          
          فِي كُلِّ لَحْظَةٍ، تَنْمِو الْجِرَاحُ
          وَحُبُّ مِنْ طَرَفٍ وَاحِد، يُصْبِحُ عَذَابًا وَصَدَّى..

          وها انا هنا
          غارقة ف شوقي حد الإنفجار
          لستُ قادرة على المضي قدمًا بل خطوةً!
          رغم إعتباري له لهوًا ولعبًا
          ليس كأنني أحببته يومًا لكن،
          فقدانه افقدني صوابي !
          بل شعوري بالدفءِ والحُب
          لا استطيع محوهُ من فكري
          شاعرةً بالفراغ الشديد،
          فراغًا كان ذاتَ الإمتلاء يومًا
          بُؤسي يتدفقُ أنحائي مُضللاً بهذا روحي، مُهلكًا جسدي
          واعيني قد تدفقت مياؤها، على شيءٍ لم اكن له الوجودِ قط
          وآه ياحسرةً على مابذلتُ مجهودي به إستنزف طاقتي
          ياحسرتي على تعلقي المتلهف.. المؤذي لدواخلي جارحًا فؤادي بعنفٍ قاسٍ
          مُتحسرًا على ضياع روحي بعد أن إنتهيتُ من شفائها لُتخدشَ ثانيةً، معيدةً إياي الى نقطة الصفرِ،
          لتضحى محاولاتي شيئًا لم تكن

إحتويني، إنقذني مِني إليكَ
          بينَ ثناياكَ إحتوينِي
          فأنّي أرتجفُ نشوةً
          بوهنَ جسدِي
          أكادُ أحترِق
          بعثرةً وفوضًى شديدةَ
          أكادُ أهلُك ، أُهزم 
          ألجئُ إليكَ مُتوسلاً
          بوهنَ جسدي 
          بخضوعِي التامَ أرجُوك
          لـ تنتهكُ جسدِي 
          وتخارُ قواي
          حتّى ابكِي مُتعةً
          إنّي رطبًا لأجلك همم
          أغدُو تحتَ سيطرتُك
          بطاعةٍ ورعشةٍ لذيذة..
          
          
          'خدت الصدمة بقى يلهوي متى كتبتها ذي '

فعلاً help 
          السيطرة تحت المسخرة..
          انا مُعجبة بصحبتي !!!!!!
          

تنهدتُ مُشيحًا بصرِي لـ اللاشِيء ..
          مُفكرًا بمدَى إنجذابِي الغريبِ
          ينمُو داخلِي دونَ إنذارٍ سبق
          فكَيف بحق الربِ للمرءِ ان يشعُر بإنجذابٍ لشخصٍ قضَى وقتهُ رفقتِهِ صُحبةً
          كَيف لِي ان أُعجب بصديقي؟
          دُون أدنَى إدراكٍ منه بَل منّي..
          مشاعِر جمِيلة بقدرِ ماهِي مؤلِمة!
          فلاَ مُلامِ لي ، غيرتِي باتَت شديدَة عليهِ 
          لا مقدرةٍ لي في كبحهَا ،
          وسوئِي ما إن أراهُ رفقةِ شخصٍ عداي آه ويحَه! ويحَ محبوبَ فؤادِي مني
          وياإلهِي كَيف لضحكاتِه الحُلْوةِ بعثرَت دواخلِي
          ولعينيهِ الزهرُ يخضَعُ ويزهرُ
          فكَيف الأ أفعَل؟.
          إننّي واقِع لَه بشدّة..

لا حاجةً للهربِ بعد ..
          بعدَ كُل تلكِ اللحظاتِ الحُلوةِ
          وحُروبَ دواخلِي المُحبّة
          بعدَ كُل ذلِك!
          أوتهربُ بعدَه؟
          وماحَال قلبِي ونابِضه ويحَك!
          ويحَ مَن سرقنِي إليهِ
          بأفعالِه قبَل كلامِه
          ببسمةِ شفتاهِ الجميلة
          وأعينُه الحُلْوة
          حُلوٌ هُو بأكملِه
          يالَ حلاتِه
          وبهاءِه
          فاقَ الحُسن بكمالِه..

ضوءٌ لذيذ!
          تبدُو كالحلوَى
          بينَ تِلك الأضواءِ وماترتدِي
          تبدُو جميلاً جدًا 
          حُسنك مُغرٍ
          فاقَ الحُسن
          ويالَ حُسن ماأرى يالَ حُسنك
          إعوجاجَ خاصرتِك ومثاليةَ مُنحيناتِك
          تشدني إليكَ دونَ وعييِ ..
          كالثملُ دونَ حاجةً للشربِ
          فإنّي ثملٌ بحبُك
          ياحُسن الملمحِ ورقيقَ البِنيَة
          ياحُلْوٌ أنتَ!
          
          
          'مدري صراحةً لقيته بالمُلاحظات وقلت انزله (: '

ايوه كوو التوب ،
           لكن الرواية متوقفة.

darling can i be your favorite?
          I'll be your girl, let you taste it
          I know what you want, yeah just take
          DARLING CAN I BE YOUR FAVORITE?-
          
          her voice is so pretty it's hurts!