أنا الأن أرغُب في الرَحيل أصِبح المَكان ليسَ مَكاني أبدًا أشعرُ بالوجَع والوحده والأنِعزال عَن العَالم حَتى بين أصِدقائي أشعُر بـ أن طاقتي أستنزفت وأنتهت رَغبتي في نزول دُموعي تَزداد ولكن دموعي جَفت أرغب في الرَحيل دون أي اثر حتمًا أن اجعل الجَميع يَنساني عَندها أنا سَارتاح فَقط عندها سَأشعُر بحياة جَميله أنا لا أنتمي الى هُنَا على الأطلاق كُل ما أكتسبهُ هوَ دموعًا مَكبوته حَتى أتت عَلى شَكل كوابيسًا مُنتكره بـ هئيه ظلي