َ

@ohesh_iraq 
            رحمتج 

أناَ حتماً بدأتُ أشعِر بذاتيَ شيءُ مستخدمَ، رُغم عدم توددُ أَلناس ليَ أو تقربهمَ مني، 
            لكنَ أفَعَالهمِ بَدِأت تثبتُ لي ذلكَ الشيء،!  

@llardll things happen for a reason i get that you’re sad and maybe asking yourself why this kind of things happened to me when i’m in such a young age but it’ll get better and you’ll get over it and u may remember all the things that happened and feel your heart warming as the thought of u not dealing with them any more hits u 

@ichigoobaa  
            I am in The beginning of my life And all that it happens to me That really makes me laugh  

@Absofucklutley  
            My family and those around me, 

لأَول مرةٍ فقطَ،!  ): 

لأَول مرةٍ أشعرُ أنَ الطريقُ اليكِ باتَ مُنقطعاً،! 
            لأَول مرةٍ أشعرُ بأنَك لاَ تخصَنيِ،! 
            لأَول مرةٍ أشعرُ بأنَك تكرَهُني كرهاً جمٌ،! 
            لأَول مرةٍ أشعرُ بأنَك ماعُدتِ تطيقنيَ،! 
            لأَول مرةٍ أشعرُ بأننَي لا أودُ لقيانكِ

لكننِي أذكرَ فيَ أواخرهاَ أنهَ كانِ مجردَ تمَثيلٍ أماميَ منَ أجلُ مصالحكِ، 

ـ نَظرتكِ لي وأعينكِ الامعه اوَه كانَ هذاَ كذبً عليَ لا أكثرِ تصرفاتكِ التيَ تقطرُ حنانٍ وبسمتُ وجهكِ البهيهَ كانتَ كَ كوكبِ يلمعُ بينَ النجومَ، رقتكِ ولطافتكِ معَ الجميعَ، كُنت في كلَ مرةٍ ارآكِ أتباهىَ بكِ امامَ الجَميع مخُبرهم بهمسٍ ك الفحيحَ أنهاَ لي صدقوُ او لاتصدقوُ، خصركِ النحيلَ بين يدايَ الخشنهَ حينَ تتنفسينَ داخلَ عُنقي او تحشَرينَ صدريَ، كنت فقطَ أود البكاءُ لحصوليِ على ياقوتتٍ مثلكِ، 

لَم يكنَ حقاً، 

ملامحَي غدوتُ مُتيبسَه كالصخرَ، 
            فراقُها كانَ صعبٍ عَلي مثلتُ السعادهَ ومثلتُ، كنَتُ ذلكَ ألذي يسعَد الجميعَ كُنتُ ذلكَ الذي يتظاهرَ بالسعادةِ كُنتُ ذلكَ الذي يظهرَ لكَ حلِ وأنَ كانَ غيرِ موجودَ لكنَ، كُل هذا ولمَ يكنَ من يسألنيَ، أنَ كُنتُ بخيرَ أو أحتاجَ لشيءِ؟، هلَ أنا سعيَد؟، هلَ هناكَ من يزعجنيَ لكنِ لمِ يكنَ،

اكرهكِ، 

وفيَ هاتهِ الساعه أوقنُ أنكِ الانَ تعبثينَ بَ هاتفكِ وأن حصلَ وفكرتيِ ماَ كان الاَ شراً،! تتوقعينَ بحبِي لكِ كرهاً وحقدً، ولكننيَ ياحبيبتُ روحي ماكنتُ ألا لكِ عاشقاً وهائمٍ قد كذبتيَ عليَهُ وأخلفتيَ وسامحكِ ألافٍ من المراتَ الاَ أن طفحِ كيلهُ وماتَ قلبهُ وحبهُ لكِ وأحيَى عقلهُ، ونساكِ لكنه مازالَ يذكركِ،!

لكَنني لمِ أفعلُ،! 

هلَ نسيَتِ هذا،؟ 

ـ كُل خطواتَي التَي خطيتهاَ برفقتكِ، 
            ـ وكَلماتيِ التَي تلفظَتُ بهاَ برفقتكِ، 
            ـ ولياليَ التَي قَضيتَها برفقتكِ، 
            ـ وَالهدايَا التَي أرسلَتُها لكِ، 
            ـ غنائيَ لكِ، ومغازلاتيِ بكِ، 
            ـ كمَ منِ مرةٍ ربتُ بهاَ على ضهركِ، 
            ـ واسيتكِ بَكاملُ روحيَ، حملتُ بحزنكِ ووضعتهُ رفقةُ أحزانيَ، 
            ـ قبلاتِ وملامساتيِ لكِ، 
            ـ كَم من مرةٍ دافعتُ بها لكِ ضَد الجميَع،