وأراكَ حَيثُ أدرتُ عَيني ماثلاً
طٕيفاً يراودُ صَحوتي وَمنامي
فَتجودُ من فَرط الحَنينِ مَدامعي
وَيضيقُ في وَصف الشُعورِ كلامي.
- JoinedJune 10, 2020
- facebook: الغُرابي.'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by الغُرابي.
- 6 Published Stories

حب مُقدْر | Destiny love
680
33
9
كيف ستكون قصة نادل مَقهى عادي و رَجُل مافيا ذو سُلطة وقَلب بارد.؟ هل سَيقع سون في حُب رجل المافيا سنوب بَعد أ...

حُب سَادي. 2
929
28
3
**مُتبرية من ذنوبكم**
بعد ان تم سحب ايجي من قبل آش الى الولايات المتحدة بدأت تظهر السادية والوجه الحقيقي لآش...

مَجزرةٌ الحَرب | 𝐖𝐀𝐑 𝐌𝐀𝐒𝐒�...
35
2
4
يُعرفُ الكتاب من دواخله لذا اقرأ المحتوى ولاداعي للعنوان.
.
.
أعتذر عن اي خطأ املائي يحصل.