وحظي أبى أن يصدقه ، والحيرة فوق محياي تعانقهُ تفارقهُ .. وقلبي ملتاع بشغف يود أن يضمدهُ ، والحيرة مالها على بابي طارقة والاشتياق يلف قلبي ويساندهُ ...قائلا هو راجعٌ لا داعي لوجعٍ قد يقض مضاجعه ... و آه من وجعِ
- JoinedAugust 5, 2017
- facebook: Radwa's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or