ما بين الحاضر والمستقبل..الماضي..
صمودها في الحياة..منبعه ألم..وصدمة..تليها صدمة..وما جعلها أقوى..سوى كلمة حواء....
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
هروح أجيب من الحجة فاطمة الحاجة السخنة
ردت بخفوت وهى تعض على شفتيها بألم:
-طيب
ثم خرج..لتخرج منها أهاً قوية..إنتهت قُدرتها على تحمل الألم..نهضت بضعف وهى لا تقوى على النهوض من شدة التعب..ولكنها تحاملت علي نفسها وتوجهت إلى المرحاض...
دلف بعدها يوسف بدقائق إلى الغرفة..ليجد الفراش خالي..قطب جبينه بتساؤل..إلى أين ذهبت!!..وضع كوب المشروب الساخن على الكومود جانب الفراش..ثم نادها
-رانيا!!!
ممكن متابعة حسابي وقراءة الرواية والتصويت أتمني لكم قراءة ممتعة ومسلية يا أحبابي ♥♥♥✨