VIOLET-14

أمَاي!!!!!
          وديتي حُب فين؟؟!!!

sbijj11

@VIOLET-14 
            حسيتها مو حلوة وسردها سيء، لما يجيني كلام حلو عليها ارضى عنها⁦ヾ⁠(⁠*⁠’⁠O⁠’⁠*⁠)⁠/⁩
Reply

VIOLET-14

@sbijj11 ليه حذفتيها من البداية ⁦ಠ⁠ᴥ⁠ಠ⁩
Reply

sbijj11

@VIOLET-14 
            احم..
            
            
            - هتتهزق -
Reply

kimona3653333

إلى من تصلها كلماتي... 
          أدعوكِ أن تمنحي نفسك لحظة هادئة وتدخلي عالمي الصغير… حيث كتبتُ رواياتي من نسج قلبي، بين خريفٍ أعشقه وأجواء قديمة عميقة تبهج روحي
          ستجدين بين السطور مشاعر عرفناها جميعًا: كلمة في لحظة غضب جرحت أعزّ شخص، وندمًا ثقيلًا بقي عالقًا، ثم حبًا يحاول أن يزهر من جديد
          
          اقرئيها بعين قلبك، فقد كتبتها لكِ… وربما تجدين نفسك بين صفحاتها ୨ৎ
          
          https://www.wattpad.com/story/401827032?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=kimona3653333

r_11in

r_11in

أمَـاي، يا كلّ الحكايا والمنى
            ويا نَجمَ عمري إنْ غفتْ أزماني
            
            أهواكِ لا شغفًا يزولُ بلمحةٍ،
            بل مثلَ شمسٍ في دمي وجَناني
            
            إن غِبتِ، نامَ الضوءُ في أحداقِنا،
            وإذا أتيتِ، تفتّحتْ ألحاني
            
            كلُّ الذي بي، لا يُقالُ بكلمةٍ،
            لكنّه… فيكِ اكتملْ، وكفاني
            
            _بقلمي!><
Reply

r_11in

في زحمة كل شيء…
          لو شعرت أن العالم لا يُنصت،
          فأنا هنا أكتب لك، لأقول:
          هناك من يشعر بك،
          ولو لم يُظهر ذلك كل يوم.
          
          تمهّل، تنفّس، لا بأس إن تعبت،
          ولا بأس إن احتجت أن تسند قلبك على حرف.
          
          ستنجو…
          بطريقتك الهادئة، بصبرك العميق،
          وإن لم يفهمك أحد…
          يكفي أن الله يعلم ما بك تمامًا، ويحنو

ylijm_qr

أمَـاي،
          ويا حبًّا يسكن بين الضلوع ولا يهدأ…
          قلبي يتوق إليك شوقًا لا يُطاق

ylijm_qr

@gyuii10 
            وهل تُريد مؤنستي أن أسأل؟
            لِمَ أنا المخادع، رغمَ أنكِ السارقةُ التي خطفت قلبي؟
            
Reply

ylijm_qr

@gyuii10 
            أنا مخادع لحبكِ، وقلبي أسيرٌ لا يملُّ النداء
            بين الحقيقة والوهم، أعيشُ في سجنِ هواكِ
Reply

r_11in

إليك…
          إلى قلبك الذي يعلو حينًا ويهبط حينًا،
          إلى نفسِك التي لا تستقرّ طويلاً، ولا تهدأ كثيرًا…
          أعرف أن ما بداخلك لا يُرى، ولا يُفهَم دائمًا.
          لكن صدّقني، ما تمرّ به ليس ضعفًا، ولا مبالغة… بل إنسانية صافية تُحاول أن تفهم نفسها وسط كلّ هذا الضجيج.
          
          لا تعتذر عن تقلّبك،
          فمن الطبيعي أن تتبدّل مشاعرك، أن تفرح اليوم وتضيق غدًا،
          أن تحتاج العزلة أحيانًا، وتشتاق للحضور أحيانًا أخرى.
          
          أنت لا تُبالغ… أنت فقط تُحاول.
          وما دمت تحاول، فأنت تمضي، وإن ببطء.
          وذلك وحده كافٍ.
          
          تمهّل على نفسك، وامنحها حقها في أن تكون غير مفهومة أحيانًا.
          كلنا نمرّ بذلك،
          لكن قليلون فقط من يملكون شجاعة أن يعترفوا:
          “أنا لست بخير دائمًا، لكني أحاول أن أكون.”
          
          ابقَ على قيد المحاولة… فالله يرى، ويُعين، ويحنّ.
          مع كثير من الحُب
          
          شِيـن|مَـاء ۶ৎ

r_11in

إلى روحكِ الجميلة،
          ما بين كل تلك اللحظات التي شعرتِ فيها بأنكِ لا تعرفين الطريق،
          كان الله يُمهّد لكِ دربًا من حيث لا تحتسبين.
          قد لا تبدو الأشياء واضحة الآن…
          لكنها تسير، وتنضج، وتتهيّأ لتُزهر فجأة في وقتٍ لم تكوني تتوقعينه.
          
          لا تقسي على نفسكِ،
          كلّ ما تفعلينه يكفي…
          خطواتكِ الصغيرة تراكِ، تعبكِ الصامت يُسمَع،
          وكل دعوة في قلبكِ، لها ميعاد مع السماء.
          
          ثقي… الخير لا يُخطئ العنوان.
          وإن تأخر، فهو فقط يُجمَّل خصيصًا لكِ.
          
          ابقِ كما أنتِ… رقيقة، صامدة، ومؤمنة بأن القادم أجمل �