molyafahmy

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          بشكرك على ذوقك الراقى فاختيار افكارك و كلمات الراقيه العذبه قريت ملاذ قلبى سكن كتيييير كل لما ادخل صفحتك علشان اقرى روايه تانيه اقول لاء اقرا ملاذ قلبى سكن اولى 
          بحبها و لحب سكن علشان هى شبهى و حكايتها شبه حكايتى بس انا مكنش فى حمزه يقف معايا و قفت لوحدى 
          علشان كدا بقراها كتييير علشان يبقى فى حاجه تفرحنى 
          اكتبى زيها تانى بس مش جزء تانى اكتبى حكايات زيها عن وجع و جبر علشان قلبى يرتاح معاهم

molyafahmy

تسلمى يارب 
            و ياريت تكتبى روايه جديده برضو 
            
Reply

shmsmh

@ molyafahmy  
            حبيبة قلبي ربنا يجبر قلبك ويراضيه ويدخل على قلبك السرور ويرزقك بما تتمنى 
            مبسوطة إن روايتي عجبتك هتلاقي عالصفحة «عزف السواقي» لا تقل عن ملاذ بإذن الله تنال إعجابك
Reply

El_Amira_

https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)
          

ShimaaAhmed353081

أنا ليه طلعت من جروب الفيس ياشوشو 
          

shmsmh

@ ShimaaAhmed353081  شو شو معندهاش نت تطلع حد ولا تدخل اخرها تنشر الفصل 
Reply

ShimaaAhmed353081

@ ShimaaAhmed353081   يا أولاد مين طلعني من جروب الفيس عاوزة اعيط
Reply