ما عاد نبضي يعزف لحن الهوى
بل يبحث عن برٍ فيه يرسيكِ..
و صارت مشاعري للسائحين فقط
و انتهت وطناً لـ طالما كان يؤيكي
فما يعني ان اقصي روحي عنكِ
و غصباً عني تأتيكي
و ان اعادي كل ما فيي لكِ
و انتي لا اعاديكي
فلتسلمي يا ذنباً رغماً عني أحمله
لست بحاقدٍ ابداً ان كان هذا يعزيكي
لكن كفى تظهرين في كل امرأةٍ اعرفها
و تحبطين مسعايا في تخطيكي