strawbelala
فلسطين وسوريا تنزفان… ومن يستطيع إيقاف ذاك النزيف ينام على وسادة من الحرير… بس ربنا (يُمهل) ولا (يُهمل)، بنهاية المطاف غزّة ستظل العزّة وفلسطين يومًا ستصير حرّة من الكيان المحتلّ القذر، أمّا الشرفاء وحدهم من سيدخلون بأقدامهم الطاهرة إلى فلسطين، ستعود بلاد الشّام كما كنا نسمع عنها من أجدادنا وسوف نعيش في زمنها كزمن أجدادنا مع أريج المسك للشهداء، هم يمرحون في جنّات الخالق ونحن نحكي لهم عن قصص التحرير حتى نزيد أفراحهم. ♥️