userHadeerdodo67

حبايب قلبي اللي عندهم فيس عايزة اطلب منكم طلب يا حبايبي ممكن تدخلوا تدعموني بلايك وكومنت جوه البوست ده فضلًا يا حبايبي♥♥♥
          	
          	https://www.facebook.com/share/p/t6RHYL9WKCu17c3r/

AmalFaris0

@ userHadeerdodo67  يارب دايما من نجاح لنجاح أكثر ❤️❤️❤️❤️
Reply

userHadeerdodo67

@ AmalFaris0  حبيبة قلبي تسلميلي إن شاء الله اشوفكم كلكم فالمعرض♥♥
Reply

userHadeerdodo67

@ shortstory_1969  حبيبة قلبي تسلميلي♥
Reply

userHadeerdodo67

حبايب قلبي اللي عندهم فيس عايزة اطلب منكم طلب يا حبايبي ممكن تدخلوا تدعموني بلايك وكومنت جوه البوست ده فضلًا يا حبايبي♥♥♥
          
          https://www.facebook.com/share/p/t6RHYL9WKCu17c3r/

AmalFaris0

@ userHadeerdodo67  يارب دايما من نجاح لنجاح أكثر ❤️❤️❤️❤️
Reply

userHadeerdodo67

@ AmalFaris0  حبيبة قلبي تسلميلي إن شاء الله اشوفكم كلكم فالمعرض♥♥
Reply

userHadeerdodo67

@ shortstory_1969  حبيبة قلبي تسلميلي♥
Reply

userHadeerdodo67

اقترب منها بجسد غاضب حيث تلامست أجسادهم للمرة الأولى، عينيه تلتمع بالقسوة جعلت قلبها يرتعب، أغمضت عينيها متمنية الفرار، صدر صرخة متأوهة خرجت منها بضعف فابتلعها بداخله، يتمتع بقربها ونعيم شفتيها ذات مذاق خاص لا يُنسى، قبلته قاسية تؤلمها لكنها سرعان ما تحولت إلى  عاشقة متلهفة بشغف. 
          
           واقعها مؤلم وصدمها بأكبر صدمة وتعيش كل ما تمنته لكن مع شخص آخر تبغضه وتبغض اقترابه شاعرة أن لمساته تؤلمها
          تخشى أن يكون تراجع في فعلته وسيتمم زواجها اليوم
          
          صاح بها بحدة قاسية:
          
          - أني دلوك چوزك يعني سيرة حسن متچيش على لسانك واصل بدل ما اجطعه. 
          
          تغلبت على خوفها وأجابته بشراسة غاضبة:
          
          - كنك مخابرش يا چوزي إيه اللي خلاني اوافج على چوازنا اللي عتجول عليه. 
          
          ةكملت حديثها غير مبالية بغضبه الذي ازداد وحدة ملامحه المكهفرة لتكمل حديثها دون خوف:
          
          - كل دِه حصل لچل حسن وأنت خابر إكده زين يُبجى ملوش عازة الحديت الماسخ. 
          
          ازداد من ضغطه فوقها ليصيح منفعلًا عليها باحتداب قوي:
          
          - خابر ولا لاه ميفرجش أنتي دلوك مرتي يعني حديتي يتنفذ لو على رجبتك السكين فاهمة وحسن أخوى تنسيه بدل ما اجتلك بيدّي. 
          
          باغتها بصفعة قوية اطاحتها أرضًا وجعلت رأسها ترتطم بالحائط فاعتلت صرخاتها بألم، وقد علمت أن ذلك نتيجة حديثها، معقبًا بقسوة ضاغطًا فوق كل كلمة يتفوهها:
          
          - وأني هخليكي عمرك ما تنسي أني چوزك وتجفلي خشمك عن الحديت الماسخ اللي عتجوليه. 
          
          الغضب سيطر عليه ليجعله ينسى مَن هي، وحبه الكبير لها وحل مكان ذلك القسوة والغضب أسرع قابضًا فوق شعرها المغطى أسفل وشاحها الأبيض ليدفعها بغضب فوق الفراش وعينيه مثبتة نحوها. 
          
          علمت ما ينوى فعله والرعب دب في أوصالها، هو لن يرحمها سيتخذ من ذلك وسيلة لتفريغ غضبه بها، لكنها لن تتحمل لن تستطيع تحمل مرور ليلتها الأولى هكذا، بدأت دموعها تسيل فوق وجنتيها دون توقف لوهلة واحدة، وحاولت الرجوع فوق الفراش مبتعدة عنه حتى لا ينقض عليها وينهي حياتها بتلك الطريقة القاسية بعد أن هوت أسيرة لبراثن ذلك الوحش الكاسر.
          
          لمتابعة باقي الرواية هنا هنتظر رأيكم♥♥
          https://www.wattpad.com/story/361599929?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=userHadeerdodo67
          

userHadeerdodo67

قبض فوق كاحلها يقربها منه ويثبتها فوق الفراش، اعتلت صرخاتها رافضة اقترابه لكنه لم يبالِ، الغضب سيطر عليه وهو يتخيل أنها تمنعه لأجل الحفاظ على ذاتها عند عودة شقيقه، اقترب منها برغبة قوية كالأسد الجائع الذي ينقض على فريسته حقًا.. 
          
          أسرع يفتح سحاب ثوبها الأبيض ويحررها من جزءه العلوى وهو يقوم بخلع جلبابه الأبيض، صرخاتها لم تتوقف عندما رأت اقترابه القاسي لها، تشعر أن قبلاته كالنيران تحرقها غضبه وكبرياءه يعميانه عن حبها المتغلغل في قلبه، صرخت بضعف ونبرة لاهثة متقطعة تترجاه ملتقطة أنفاسها بصعوبة لتتحدث:
          
          - أحِب على يدّك يا سي عمران بعّد عنيّ بلاش تعمل إكده فيا، كل اللي رايده هيحصُل بس بالهداوة، مهجدرش عاللي عتعمله فيا، بلاش تكسرني وتخوفني منيك أكتر من إكده، أحِب على يدك هملني دلوك. 
          
          كان حديثها كالأنذار الذي جعله يعلم مَن هي، هي مَن تمنى اقترابها ليلًا ونهارًا، يعلم أن بالرغم من شراستها وقوتها هي كالهشة لن تتحمل ما يريد فعله بها، حقًا ستكون نهايتها إذا تمم الأمر بتلك الطريقة الغاضبة.
          
          توقف عن تقبيلها متطلعًا داخل عينيها الباكية وشفتيها المرتعشة، رأى وجهها المغرق بدموعها التي تسيل إلى الآن دون توقف، شعر أن قلبه يؤلمه على حالتها أضعاف ألمه من حديثها، هو الآن المتسبب في كل ما يحدث لها.. 
          
          نهض مبتعدًا عنها لكنه كان يقف قبالتها وعينيه مثبتة عليها لم تستطع الصمت والصمود مكانها ما أن نهض وبدأت تلتقط أنفاسها بصعداء ونهضت مسرعة متحاملة على ذاتها ممسكة بطرف ثوبها من الأسفل وسارت بضعف وهي تستند على الحائط لكن سرعان ما ضغطت فوق ذاتها وسارت بخطوات راكضة عندما رأت عينيه المثبتة عليها لا يعلم إلى أين ذاهبة، فدلفت المرحاض غالقة الباب خلفها سقطت أرضًا، علمت مدى قسوته وجبروته وكم هي كالهشة أمامه يستطيع أن يكسرها متى يحب ويفعل بها ما يشاء وما يهوى!.. 
          
           أسرع يلتقط النسيج الملطخ بالدماء الذي كان ملقاه أرضًا وسار متوجه نحو الشرفة يرفعه بفخر أمام الحشد الهائل من الرجال المنتظرين قدومه فسرعان ما ارتفعت الطلقات النارية مجددًا والبعض ذهب يهنيء شقيقها 
          
          لينك الرواية♥️
          https://www.wattpad.com/story/361599929?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=userHadeerdodo67

userHadeerdodo67

صاحت بغضب:- آه چوازك حديت ماسخ، لما تُبجى بتتچوز مرت أخوك اللي مرمي مسچون، وبدل تساعده تتچوز مرته.
          
          لم يهتم بحديثها بل صاح بحدة قاسية يصحح حديثها بنيران الغيرة المشتعلة: 
          
          - مبجتش لساتها مرته يمّا، هتّبجى مرتي أني چهزي حالك يمّا عشان تحضري ليلة ولدك.
          
          لوت شفايفها بغضب شديد معقبة برفض قاطع بإصرار كبير على عدم إتمام زواج تلك الفتاة المشؤومة ودخولها إلى عائلة الجبالي:
          
          - مش دي اللي تبجى مرتك، اختار زين اللي من مجامك البت دي مهياش داخلة عيلتي، ولا البيت إهنيه سامع يا عمران. 
          
          اومأ برأسه أمامًا متفهمًا حديثها وأجابها بجدية: 
          
          - هجعد أنى وهي في مكان تاني خلاص إكده، حضري حالك يمّا عشان رايدك تبجي ويايا. 
          
          سار من أمامها بخطوات واسعة، وجسد متشنج غاضب بعدما رأى عدم تقبل والدته وإصرارها على الرفض بالرغم من دعمها السابق لشقيقه من زواجه منها، لكنه قرر ألا يهتم لكل ذلك سيفعل ما يريده ويتزوجها، ستصبح ملكه، عـهـد زوجة عمران الجبالي كبير نجع العمدة كم تمنى أن يستمع لتلك الجملة لكنه كان يراها صعبة الآن قرر ألا يتنازل عنها  دون أن يهتم لرأي الجميع أولهم هي..! 
          لن يهتم إلى الأمر ولن يلتفت لأحد سوى لتنفيذ رغبته بإتمام زواجه منها.. 
          
          اقتربت نعمة منها بمكر وهي تلوى شفتيها بعدم رضا وكعادتها تلقي سمومها داخل عقلها:
          
          - كيف يعني مهيجعدش معانا، چرا لعجلك إيه أومال، انتي رايدة البت ديه تبعده عنينا، فتحي عنيكي يا فهيمة مش إكده عتهمليلها ولدك عالچاهز. 
          
          تطلعت أمامها وبدأت تفكر في حديثها ونتيجة ما ستفعله وما ستفعله تلك الحية مع ولدها بعدما تتركه لها تتلاعب بعقله وتبعده عنها، حركت رأسها نافية بإصرار وعينيها تلتمع بالشر مغمغمة بغضب حاد:
          
          - معاكي حج يا نعمة هطلع اجوله ميهملش سرايا الچبالي والبت ديه مهسكتلهاش واصل، هربيها من چديد على يدّي جليلة الرباية والحيا. 
          
          أكملت حديثها بتهكم ساخرة:
          
          - جال عتحب حسن وچاية تطمن عليه بت هنية. 
          
          
          
          لينك الرواية يا حبايبي♥️♥️
          
          https://www.wattpad.com/story/361599929?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=userHadeerdodo67

KhaledSamir112

@ userHadeerdodo67  ❤️❤️❤️
Reply

userHadeerdodo67

حبايب قلبي ده إعلان الدار إن أنا هنزل معرض الكتاب وهعرف اشوفكم وحقيقي مبسوطة أوي بده بس محتاجه منكم  طلب صغير بس نضغط على اللينك واعملوا لايك كومنت جوه البوست مجرد ما تضغطوا على اللينك البوست هيفتح يلاا بسرعة وروني حماسكم ودعمكم♥️♥️
          https://www.facebook.com/share/p/piorjj1LtY2Gqni6/

userHadeerdodo67

- اللي حصُل عاد خلاكي تبكي؟ كنتي زينة يا عروسة ده احنا لسة في اللول.هبت واقفة وضعت السكين فوق عنقها عندما رأته يقترب منها وأسرعت مبتعدة عنه رامقة إياه باشمئزاز وغضب وقد علمت أن ذلك هو الحل الوحيد لإنهاء مصيرها السيء، معقبة على فعلتها بنبرة مرتعشة لاهثة:
          - بعّد عني وملكش صالح بيا... والله لو جربتلي لاكون مموتة حالي ومعيهمنيش هي خلصت إكده يا سي عمران. 
          
          التمعت عينيه بغضب كبير وهو يراها تهدده، ولم يسبق لأحد فعلها، فعلتها أثارت جنونه وغضبه الكبير، رفضها له بوضوح جعله يستشاط غضبًا متوعد لتلك الحمقاء، مَن هي بترفض اقترابه؟ تهدده بقتل ذاتها إذا اقترب عليها فعلها لأنه سيقترب عنوة، سيحصل على ما أراد في النهاية لكن بطريقة صعبة ستبقى خالدة داخل ذهنها إن عاشت.
          
          هي مَن جعلته يفقد سيطرته على ذاته وعليها تحمل عواقب فعلتها الوخيمة، التمعت عينيه بالشر مقتربًا نحوها بقسوة ليرد عليها:
          
          - يُبجى هتموتي فعلًا يا عروسة كيف مانتي رايدة بس على يدّي. 
          
          وجدته في لحظة يجذبها بعنف، ينتزع السكين من يديها، ويرفعه هو عليها بقوة فتفاجأت مما يفعله وقد ألجمت الصدمة لسانها أغمضت عينيها ولسانها تفوه بالشهادة مستسلمة تمامًا له، ولما سيفعله معها حتى إن كان سيُنهي روحها مثلما ينوى.
          
          بالفعل لم يتردد ولم يفكر وقد أعماه الغضب، لم يشعر بذاته سوى وهو يغرز السكين بها بقوة جعلت صرخاتها ترتفع بينما هو لم يبالِ وقف يشاهد الدماء التي تسيل منها...
          
          باقي الرواية هنا♥️♥️
          
          https://www.wattpad.com/story/361599929?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=userHadeerdodo67

KhaledSamir112

@ userHadeerdodo67  قلبي يا دودو تسلم الايادي ❤️
Reply