الكتاريا
لم تكن الحربُ نهايةً… بل بدايةَ لعنة.
عندما خانت سيراف حبَّها الأكبر وطعنت ريد بالحجر الأسود، انقسم العالم إلى ما بعد الدم.
ممالكٌ تنهار، وأخرى تُولد من رمادها،
لكن ما مات لم يُدفن… وما خُتم لم يُغلق.
في مملكةٍ ينهشها الطغيان،
وفي ظلّ شجرةٍ تحمل جسدًا لا يتحلّل،
يبدأ الغموض الحقيقي:
من هو الملعون؟ ومن هو الخالد؟
⚔️ دم، خيانة، حبّ، وانتقام أبدي.
كل هذا وأكثر… في رواية الكتاريا.
جرب و ما أظنك بتندم.
https://www.wattpad.com/story/403602914