Part1

52K 500 91
                                    


لا تنسو التصويت حبايبي vote❤️

تمنيتُ مِنْ خدّها قبْلةً

وماكنتُ أطمَعُ في قُبْلتِهْ

وكأسًا أناولها مِلؤُها

فتبْدو و أشْرَبُ مِنْ فَضْلتِهْ

فأبلَغَهَا ذاك عنّي الرسولُ

في بعضِ ما نصَّى من قِصَّتِهْ

فقَالَتْ لأقْرَبِ أَترابِها

أَلاَتنظُرينَ إلى هِمّتِهْ

فقالتْ أتجمَعُهجرزنَهُ

وبُخْلاً عليهِ بأمنيّتِهْ

🍀🌸—————-🌸🍀

يوم تخرّجي.

استيقظت انفخ بضجر اريد ان انام اكثر لكن صوت امي الذي كان يصدح بكامل المنزل لا يتركني انام بهدوء .. نهظت من الفراش محدقة بهاتفي لاجد كم هائل من الاتصالات الفائتة من قبل صوفيا .. يظهر انها تحلم بي لتستيقض بهذا الوقت الباكر فصوفيا والنوم حبيبان .. اطفأت الهاتف لاذهب بكسل الى غزفة الاستحمام ..

تسللت قطرات الماء على جسدي وانا افكر فاليوم هو يوم تخرجي اشعر بشعور من السعادة والفرح فأخيرًا انهيت دراستي و بالمجال الذي احبه..

نزلت إلى غرفة الطعام بخطوات سريعة لاقهقه بخفة على حركات ابي .. لقد كان يتغزل كالعادة بماما و هي تقف بجانبه تتخبط من الخجل خوفاً من رؤيتي لها بذلك المنظر .. حقاً ورثت صفاتي الخجولة منها ..

أمي(كلير) : "سيبا يكفي لياندرا ستنزل الأن.. "
الأب (سيباستيان): "هيا كليري أريد قبلة.. "
كلير: "سيبا قلت لك يكف .. شهقت وهي تقع في حظنه .."
سيبا : " والأن حبيبتي لا مفر "

دخلت عليهم لياندرا وهم بتلك الحالة فاشتعلت وجنتي كلير من الخجل ..

لياندرا غامزة لوالدتها : "أبي أترك أمي في حالها إنها تشتعل
يكفيها ذلك .. "
كلير: " يكفي منحرفة مثل أبيك أههههه صرخت كلير
من شد سيباستيان لخصرها "
سيبا : عزيزتي مبك . وأحكمى إمسكها من خصرها "
كلير : "سيبا يكفي اتركني .. وهي تتخبط في حظنه "
سيبا : " حسنا حبيبتي .. "

My baby's nanny /(+18)مربية طفلتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن