في فجر اليوم التالى
****************البداية من قصر الملك
****************دعونا نتوجه الى غرفة ميرا
******************كانت ميرا تنام ويضمها سليم بين احضانة ففتحت ميرا عيونها ونظرت باستغراب وبعد قليل تذكرت رنا فأخذت تبكي فستيقظ سليم على صوت بكائها فضمها لحضنة
سليم : مالك يا قلبي
ميرا بدموع : رنا رنا فين انا عوزة رنا
سليم : ششششش رنا كويسه وموجودة مع أدهم
ميرا بفرحة : بجد رنا لقتوها هروح اشوفها
سليم وهو يشدها لحضنة : بس هي فى المستشفي وشوية وكلنا هروح
ميرا بدموع : ليه فى المستشفي حد عمل فيها حاجة
سليم : كان لازم تروح نطمان عليها تعالى نامى بقي
ميرا : حاضر ونامت فى حضنة
سليم بحب : بحب اوى من يوم مشوفتك وانتى ملكتى قلبي و عقلي وحياتي
ميرا بخوف : هو أنت ممكن تعمل ذي أدهم مبيعمل فى رنا
سليم بحزن : ليه انا عمري عملت حاجة فيكي عمري عليت صوتى عليكى عمري زعلتك على العموم لو بتعمليها حجة وعوزة تسبيني انا الموت اه .....قطعت ميرا كلامه حين وضعت شفايفها على شفايفة وباستة براحة جدا فوجئ سليم بذلك
ميرا بدموع : انا اسفة والله مقصد اوعي تسبنى انا من غيرك أموت
قامت سليم بالتهام شفايفها بقبلة كانت فى البداية عنيفة وبعد ذلك تحولت إلى حب وعشق وبعد فترة بعد عنها وكانت ميرا تغلق عيونها بشدة وكانت شفايفها وارمه من البوسه
سليم بحنان وحب : انا عمرى مهسيبك هتفضلي مراتى وحبيبتي وعشقتي وطفلتي وبنتي واختى وامى كمان
ميرا كانت تتنفس بسرعة وتغلق عيونها : لا رد
سليم : فتحي عيونكولكن قامت ميرا بدفن وجهها فى صدرة فضمها ونام
&&&&&&&&&&&&&&
عند سمر
*******كانت سمر تنام فى غرفة رنا وكان يحضنها عمار
كانت تحلم بنفس الحلم او الحقيقة التى تعرضت لها منذو الصغر فأصبح جسدها يتحرك بشدة بين أحضان عمار الذي استيقظ نتيجة حركتها وعندما وجدها هاكذا فسبتها على السرير وجلس فوقها حتى يمر فترة التشنج بسلام واخذ يتلي فى اذنها آيات الذكر الحكيم ويحثها على فتح عيونها وبالفعل بدء جسدها يهدأ بالتدريج وفتحت عيونها ووجدت عمار يجلس بجوارها لأنه عندما شاهد جسدها يهدأ جلس بجوارها بسرعة
أنت تقرأ
اسيرة القيصر
Fiksi Remajaتشرق الشمس على سماء مصرنا العزيزة تنير الشوارع لينتشر الناس سعيا على ارزاقهم والأطفال على مدارسهم ويحدث حركة فى كل مكان تنم على الحركة والنشاط...