دخل ايرين المنزل وهو يحمل ليفاي
وضعه على الاريكة بلطف
قبل جبينه ثم أنفه ثم خده لينتهي بشفتهايرين :هل ترغب بشيء حبيبي
هل أحضر لك شيء
فقط أخبرني ما تريد وسوف احضره.مد ليفاي يداه :أبقى معي قليلاً.
حضنه ايرين :ليس قليلاً حبي
من الان وأبداً.عم الصمت المكان لفترة فيقول ليفاي :
هل سوف احمل مجدداً.ايرين :ستفعل جميلي
سيكون لدينا أرانب صغيرة كثيرة مثلك.شد ليفاي على عناقه :انا خائف
ماذا سيحدث بعدها.ايرين :لن يحدث سيء
انا معك وانت معي.ليفاي :هل يمكنني أن أطلب طلب.
ايرين :اطلب وانا انفذ.
ليفاي :أريد الذهاب للمنتجع الذي
ذهبنا له من قبل هل تتذكره.قهقه ايرين :انا لاانسى لحظة معك
سنذهب عندما تتحسن نهائياً.همس ليفاي :هل يمكن للجميع الذهاب معنا.
ايرين :مع انني لااريد أن اصرف نقودي على جان
لكن لابأس عندي.ابتعد ليفاي :شكراً لك حبيبى
انا احبك.ابتسم ايرين :احبك أيضاً ارنبي.
طبع ايرين قبلة على شفاه ليفاي
كانت سطحية لكن دافئة
مشاعر الذنب التي يشعر ايرين بها في تزايد
بسبب ما حصل في الماضي والحاضرقطع لحظاتهم طرقات قوية على الباب
تحرك ايرين ليفتح استغرب عندما توقف الطرق
أدار المقبض لتسقط الباب فوقهدخلا وداسا على الباب فوق ايرين
توجها لمكان ليفاي فيحتضناه بلطف
ومن كان غير الجد والجدةازاح ايرين الباب عنه ووقف
مط جسده بألم وذهب لغرفة الجلوس
دخل ليجد الجدة تبكي والجد يعبسايرين :مرحباً جدي وجدتي.
رفع الجد أصبعه الأوسط :تباً لك يا صعلوك.
وكزته الجدة :مرحباً بني
اسفة بشأن هذا والباب.ايرين :لا عليكِ
والده لم يعرف كيف يربيه.
أنت تقرأ
اهلا بعودتك/بابا و ماما
Novela Juvenilلا تدخلوا اذا ماشفتوا الجزء الأول من اهلا بعودتك لان ماراح تفهموا شي من الرواية