قبل ايرين وجهه :استيقظ حبيبي لقد وصلنا.
فتح ليفاي عيونه :هل مازلنا أحياء.
قهقه ايرين :نعم
تعال سأمسكك.وقف ليفاي وتمسك ب.ايرين
كان مدرج الطائرة بوسط حقل
كان الهواء نقي ومنعش هنابينما يقف ايرين وليفاي يتأملون المكان
كان كيني يتأمل وجه أوري النائم
اقترب يقبل شفتيه لكنه بدون قصد عضها
ليفتح أوري عينيه بفزعكيني بتوتر :اسف كنت منسجم بالقبلة.
تنهد أوري :لابأس
اعرف انك تحب العض.ابتعد كيني حتى ينزل أوري :
لماذا تحب العض.قهقه كيني :هذه علامة على انك مملوك لشخص
بهذه الطريقة تحدد الحيوانات شركائها.أوري بسخرية :وهل انت حيوان مثلاً.
انحنى كيني عليه :ومتوحش أيضاً.
ابتعد حين سمع صوت مألوف
ألتفت ليرى ضبعه الاليف يركض نحوه
نزل على ركبتي يستقبله بالاحضانايرين :اخبرتك انه مجنون.
ليفاي :لقد صدقتك الان.
صرخ من بعيد :كيني الوغد هنا.
ضحك بصخب نهاية كلامه
وقف كيني وابتسم له بشر
تقدم الاخر منه وحاول لكمه فيتفادها ويتشاجراايرين بتوتر :اذا تدخلت وحاولت ايقافهما
هل.....قاطعه أوري بملل :نعم ستموت.
ليفاي بقلق :ماذا سنفعل الان.
أوري :هم هكذا دائماً
اعتبرهم أطفال سيتوقفون عندما يتعبون.رفع الرجل نظره إلى ليفاي فيتوقف فجأة
دفع كيني عنه بقوة ووقف
تقدم من ليفاي ومد يده يلمس وجهههمس بضعف وعدم تصديق :كوشيل.
تنهد كيني ووقف :هذا ليفاي ابن كوشيل.
غرقت عيونه بالدموع وحضن ليفاي بقوة
انزعج ايرين وأراد ابعاده لكن كيني اوقفه
شهق الرجل وعض شفتيه لتنزف قليلاً
أنت تقرأ
اهلا بعودتك/بابا و ماما
Roman pour Adolescentsلا تدخلوا اذا ماشفتوا الجزء الأول من اهلا بعودتك لان ماراح تفهموا شي من الرواية