قلت له ماذا هناك يا جين فقال و رأسه موجهه نحو الأرض انا احبك تفاجأت كثيراً و ظننت أنه يمزح قلت له اجل أجل مزحه جيده فقال لي بجديه انا لا امزح لقد احببتك منذ أن انتقلتي الي هنا فأنا اسكن بجانبك كنت أنا أول شخص قد رأك و لقد احببت وقفت مصدومه كانت الصدمة كبيرة بالنسبة لي لم اكن اعرف ماذا افعل أو أقول لم اكن اريد ان اوافق لأني أحب جيهوب و ليس له بديل في قلبي وفي عقلي أو أرفض و اخسر صداقته الي الأبد لم اكن اريد خساره صداقته فجمعت نفسي و قلت له بخيبة أمل آسفة لن استطيع نحن مجرد اصدقاء جدد حتي انا لا اعرف الكثير عنك ثم إنني احب شخص آخر فأنحني جين و قال لي أنا آسف على تضييع وقتك علي الذهاب الأن و ذهب ثم ناديت عليه مجدداً و قلت له ارجوك لا تحزن نحن لازلنا اصدقاء و احتضنته فبادلني الحضن ثم ابتسم ابتسامه مزيفه لقد علمت أنها مزيفه كادت عيناي أن تدمعا ذهب جين إلي بيته و انا عدت الي بيتي و ظللت افكر في ما حصل و بدأت بالبكاء حتى نمت
تسريع الأحداث
عودة المدارس
لقد عادت المدارس استيقظت من النوم دخلت المرحاض اخذت شاور و خرجت ثم لبست ملابسي و خرجت فقلت انيو امي فقال انيو عزيزتي لقد وضعت لكي النقود على الطاولة خذيها أيضا انا أسفه عزيزتي لن استطيع توصيلك اليوم لأني مريضة فقلت لها حسنا خرجت من المنزل متجهه الي المدرسه دخلت المدرسه و توجهت نحو الصف دخلت انيو جيهوب فرد علي انيو اسمك بحثت عن جين لاكني لم أجده سألت جيهوب عنه فقال لي لا اعلم منذ السنه الماضيه و هو لا يتحدث معي و لا أراه فقال لي هل رأيتيه أو تكلمتي معه فتذكرت ما حدث فقلت له بتوتر لا لم اراه أو اتحدث معه
انهت اسمك و جيهوب المدرسه و الكليه تماماً (خالص مالص بالص )
اليوم الذي التقت فيه بجيهوب
متي يأتي جيهوب لقد اشتقت له كانت طموحي و انا صغيره هي قبله وحيده لاكن الأن طموحي اكبر من هذا أريده أن يفقدني عذريتي و أن يضاجعني بقوه و يقبلني بشهوه أتمني أن يأتي سريعاً و يعلم وحده أنني أحبه لم و لن اجعل أحد يلمسني سوا جيهوب حتى لو كان هذا مديري كوك الأحمق
انتهت المذكرات
ا
نتهي جيهوب من القرائه كان يقرأ حتي بزوخ الشمس بعد ما انتهي جيهوب من القرائه كان متفاجئ كثيرا لم يكن يعلم أن اسمك تحبه ظل جيهوب في غيبوبة من الصدمة لاكنه آفاق من غيبوبته و دخل إلي غرفته وغير ملابسه و توجه نحو بيت اسمك و طرق الباب
لتقول أسمك
اسمك:اجل انا قادمة
لتفتح الباب و تقول:اوه جيهوب انيو
