الفصل الرابع

4.3K 130 10
                                    

*(نبدأ البارت4)*

*"جبروت فتاة الاسد"*

*بِقلم دُعاء مرعي"المجهول"*

الوحش: هنعمل إيه يعني  هروح أركب تُكتوك، وهزف في شوارع القاهرة عشان  أسد نزل.

فارس: تصدق بالله

الوحش: لا إله إلا الله.

فارس: حاسس هتكون في حرب بين الوحش وأسد
وكمان ياسبحان الله الوحش، وأسد أنا حاسس إني  في غابة، وأنا هكون القرد إليّ بيتنطط ما بينهم.

الوحش (بغضب): فااااااارس.
فارس (بخوف): خلاص بس أنا كنت عايز أفهم حاجة معلش.

الوحش: أتزفت قول.

فارس: هو  أسد هيجي إمتىٰ.

الوحش نظر إليه أتمنىٰ فارس أتن تنشق الأرض وتبلعه...

فارس (بلع ريقه بصعوبة): أنا همشي وجرىٰ علىٰ الباب.

أما الوحش كان يُفكر  هيحصل إيه في الجاي، وياترا فعلًا هتكون حرب ما بِنهم زي ما بيقول فارس
رجع تاني إلىٰ الأوراق لكي يتفحصها ، ويُراجع الحسابات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*في القاهرة  في ڤيلا التهامي*

كانت  تجلس أمل وُتفكر ماذا يحدث هناك مع عمها، وياترا هيشوف الملك، وياخد صفقة السلاح هو ولا مارك...

يأتي رامي من الخلف، وينظر إلىٰ مرات عمه حسين...

رامي: بتفكري في إيه يا مرات عمي.

تفوق من شرودها علىٰ صوت تنظر إلىٰ مصدر الصوت...

تقول أملط: وأنتَ عايز إيه مِن تفكيري.

رامي: اممممممم لا بس كنت بقول متخفيش الصفقة هيخدها هو، وذهب من أمامها، وهي مصدومة كيف علم بِما تُفكر به...

ثانيًا وكيف عرف أن مارك هو إليّ هياخد الصفقة تفوق مِن صدمتها وتذهب لكي تُخبر عمها إليّ هو كبير العائلة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*(في ڤيلا الوحش)*

كانت ريهام تجلس في غرفتها حست بي شيء غريب كانت تفكر نفس الإحساس عِندما تنظر إلىٰ ابنتها....

*فلاش بااااااك*

  كانت فتاة تجلس علىٰ سرير، ولم تنتبه إلىٰ الزجاج المُتساقط علىٰ الأرض... 

أما ريهام كانت في غرفة أخرىٰ حست أن ابنتها في شيء سوف يحدث لها ذهبت إليها كان رزان تنزل من علىٰ السرير نظرت أمها للزجاج المُرتمي علىٰ الأرض...

ريهام: رزان.

تنظر رزان إلىٰ أمها: ماما.

ريهام تذهب إليها...

ريهام: يابنتي خلي بالك عشان في إزاز في الأرض.

*باااااك*

وهي تمسك هذة الصور   كانت رزان صغير، وتبكي علىٰ فُراق ابنتها لم تعرف أي شيء عنها...

جبروت فتاة الأسد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن