علها البدايه بدايتنا سوا
لا أعلم لما ف كل مره أفكر فينا
أتخيل مشهد النهايه دائما
هل لأن النهايات عندنا دائما مميته
أم أنا التى بت أخاف الفرق
لم تكن بدايتنا عاديه فلم تكون النهايه عاديه أيضا
لكن أنا التى بقت جروحى تنذف دما وعينى ف الأفق تبحث عنك أتخيلك معى دائما لم تغدرنى يوما
بل أنا التى غادرت روحى جسدى وذهبت معك
