اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_جونغكوك 😔💘💘💘💘؟!.
..
كنت أقوم بصنع الغداء مرتديا ثوب قصير زهري اللون، ولا أستمع إلا صوت لعق طفلي الصغير 'هاني' لفخداي صغيري هاني ذو السادسة عام من عمرة، يضهر صوت لعقه ودادا ويصرخ بطفولة حالما يستمع صدح صراخة اللطيف في المطبخ، يبتسم ..
"حبيبي تعال خذ هاني إني اقوم بصنع الحساء"
صرخت للذي يقبع في الصالة ليجيبني بـ حسنا بنفس الصراخ، بدأء يقفز بخفه متشبث بساقاي كي لايقع، حالما ضهر والدة كي ياخذة لعابة يسيل على ساقي رفعه تايهيونغ نحوي ..
"قبل ماما هاني"
قال مقربا إياه إلي وأنا بوزت شفتاي كاقبلة وهو وضع شفتية بخفه التي تتلطخ، بالعاب فوق شفتي ليبتعد اما ذلك الأب اقترب يلعق لعاب هاني الذي وضعه فوق شفتية ضربت قدمه بخفه ..
"تايهيونغ ليس أمام الطفل"
قلت ليبتعد بعدما قلب عيناة اتجهت اخرج الخبز المحمص، الذي بداء يرن الجهاز بعدما إنتهى من إسخانه، وضعت الخبز في سلة صغيرة لأضعه جانباً، وضعت كلتا يداي خلف ضهري لازفر بخفه ضهري يؤلمني جداً، ركعت على ركبتاي كي ارتاح قليلاً، بقيت هاكذا لأرفع نفسي بخفه أنا احمل طفلاً أيضا جميل صغير في معدتي وجميل كجمال ابية وفي الشهر السابع، انجبت هاني بعدها بسنة حملت بطفلي الصغير ..
هاني كان أبيه تماما يشبهه جدا في عينيه وشفتية وفكه الصغير الحاد واسمراره تماما لاكنه أمتلك، شعرا كثيف وطويل غرابي مشابها لي، فقط في الشعر يشبهني جلست بخفه على الطاولة بعدما وضعت هاني في، كرسي الأطفال التي ارا ارجحه قدميه عبرها،
"حبيبي تيتي أحضر العصير ضهري يؤلمني هو ماتبقى"
قلت للذي فالمطبخ لأراه بعد دقائق جالبا إياه، وضعه ليبداء في السكب لكلانا جلس قربي لم يكن يفصل بيننا إلا صغيري هاني، بدأت الوح بالملعقة امام فمه الذي يلاحق يدي التي تقبع بها الطعام الصغير لثغرة قهقه والدة الجميلة التقطتها ابتلع الصغير مافي الملعقة وبداء يطقطق في لسانه يضهر تلك الأصوات المحببة لقلبي الذي يرفرف حنان وحبا له ..
