صوتوا للبارت و اتمنى تكتبوا تعليقات بين الفقرات
يلا نبدأ💫ㅈㅈ
مر أسبوع على جونغكوك و إيميلي و هما سوياً
يخرجان يومياً لمقابلة بعضهما و يقضون معظم الوقت برفقة اصدقائهم لكن حالما ينقضي اليوم يتركون مساحة خاصة لنفسيهما ليقوم جونغكوك بروتينه المعتاد حيث يتغزل بها و يخبرها كم يحبها
و أنها غيرت الكثير من الاشياء بداخله و منذ وطأت قدماها حياته
كانت سحر له و فِتنتها عيناها التي تذهب به لأبعد الحدود و تجعله ثمل بمجرد النظر لهالقد زاد عشقه عشقاً في هذه المدة
و بات يتنفسها و إن استطاع جعل كل الهواء الذي يدخل صدره رائحتها لفعللم يكن يتصور أنه قد يتعلق بفتاة هكذا
خاصة بعد ما حدث مع أخيه
لكنه هنا الآن يتمسك بها بكل جوارحه رافضاً البُعد عنهاأما لإيميلي فتلك الفترة كانت من أروع فترات عمرها
لكن شعور التوتر و الخوف من المجهول لم يتركها
فماذا عساها تفعل و هي يومياً ترى نظرات أخوتها لها
نظرات الوعيد و الغدر و قليلاً من الندم
تخاف من أذية جونغكوك
تخاف من تفرقهما فهي باتت لا تتصور طلوع الشمس بدون صوته الذي يترنن بأذنيها ليطربهاربما تستيقظ كل يوم لأجل رؤيته لا أكثر
○●○
اليوم كان يوم ميلاد تايهيونغ و قد دعى الرفاق جميعهم لحفلة بمنزله
لقد توطدت علاقته بجونغكوك و أصبحا اصدقاء بسرعة لم تكن تتخيلها إيميلي خاصة بعد أن علمت من جونغكوك أنه أكثر واحد شعر بالغيرة منه من بين كل احباءها حتى يونغي لم يغار منه كما حال تايهيونغلكن من يستطيع كره دب قطبي لطيف كتايهيونغ
هو فقط ألطف من أن يكرهه أحداستيقظ جونغكوك على هاتفه يرن ابتسم و مازال مُغمض الأعين ليرد فهو يعلم بهوية المتصل بالفعل
"صباح الخير فراولتي.."
"ياااه أنا لست فراولتك بل أنا كابوسك اللعين جونغكوك هل مازلت نائماً!!!"
فتح عيناه على مصرعيها كردة فعل صادمة من هذا الصوت الصارخ
هذا ليس صوت حبيبته!!"اههه بحقك جيمين لقد أفسدت أذني..اعتدت على الاستيقاظ على صوت حبيبتي لماذا اتصلت قبلها؟؟"
صاح جونغكوك في المقابل ليقول الثاني بصراخ
"آسف جداً سيد جونغكوك المرة المقبلة سأتصل لأتأكد منها"تنهد الثاني ليجلس بعبوس "يُفضل ذلك.."
ضحك جيمين ليقول "لِما لا تعيش معها و ترتاح"
أنت تقرأ
Lovestruck «[JJK]»
Random- هل تؤمنينَ بالخرافات؟ =لِما تسأل؟ -لأن هناك خرافة تقول أن أي فتاة تجلس مع جيون جونغكوك الساعة الحادية عشر و أحدى عشر دقيقة ليلاً تقع بشباكه ________ لم يكن يعلم أن لقائهم حتمي أن بداية قصتهم بدأت عند تلك النقطة تلك النقطة عندما آلت الأمور لتخرج ال...