ترتدي ذلك الرداء الأبيض وهي تمشي في ذلك المشفي
بخطوات واثقة لتمد لها قهوة أمامها نظرة للفاعل لتجده
ألكساندرو طبيب جراح هو الاخر هناك اخدت انجليكا القهوة
لتنطق
:الم تكن مناوبتك في صباح مالذي تفعل هنا ليلا
:طبيب مارك لذيه موعد مع حبيبته لذي اضططرت لاخد
مناوبته
:ربيكا
:لا لقد انفصل عنها قبل أسبوع
ضحكت بخفة ناطقة
:اووه إنه حقا لا يضيع وقت أبدا
:ملك المواعدت بحق كلما رن هاتفه اجد اسم فتاة جديد
فقط انتي وايما الذي مكتوب عليهم الطبيبة ايما وانجليكا
غير ذلك اسماء بنات بجانبه "new "
:نعم انه حقا غريب
:ماذا عنك
نطق مارك ناظر لها لتنظر له
:ماذا عني
:ألا تواعدين اي احد
:لا لا افعل
:كيف يعقل ذلك
:ماذا تقصد
:اقصد انظري لنفسك فتاة جميلة وانيقة وراقية كيف يمكن
ألا تكوني تواعدي لكنني اراهن انه هناك طابور من الرجال
يحاولون نيل فرصة
قهقهة عليه لتنفي
:لا لست مهتمة بهذه الامور مواعدة الرجال
:لما هل مهتمة بمواعدة نساء
نطق مازحا لتنظر له الاخري بضحك
:جديا مارك اصمت أفضل
:اذ صمتت كيف سيمكنني رؤية هذه الضحكة الجميلة
:هاا نحن ذي انتقلنا لتغزل
:ياا فل تصمتي ودعيني اتغزل
:اذهب لعملك مارك هيا هيا
نطقت بضحك
:خسنا حسنا انا ذاهب سيدة مفسدة المتعة
نطق ليذهب لتكمل الاخري
:كيف كان الامر ممتعا
******
تنظر لهاتفها الذي لا يتوقف عن الرنين إلا بضع ثواني ويعود
الاتصال وقد اشعل نيران غضبها فقد كانت تقرأ كتاب ولم
يسمح لها الاتصالات بالتركيز ارادت إطفاء الهاتف كليا لكن
خشت ان يتصل بها احد من المستشفى وحينها لن تستطيع
الرد حملت ايما الهاتف من جديد وهو يرن ذلك الاسم

أنت تقرأ
قعر الجحيم # تملك لدرجة الجنون # مكتمل
Acciónقعر الجحيم هذا ما سمي به المكان الذي ولد وربي به كسرت عظامه عظمة عظمة وهو صغير ليتحول لوحش حقيقي لا يهاب شيء ولا يعرف معني الخوف من شيء وشوم طبعة علي جسده مند الصغر قتل ومضاجعة مند الصغر فما بالك عندما كبر الامر زداد اضعاف مضاعفة يلقب بالشيطان. قات...