"مقتطفات"

35 1 0
                                    

*النمط الذي اضعه في القصه مناسب لها و يمثل الجانب العاطفي منه فقط ؛ انتبه لذالك سويتي *

"1"
أمسكت هاتفها لتحرك اناملها برويه اخيرا بعد وقت طويل ارسلت رساله في دردشتها الجماعيه مع أصدقائها
ايرا: مرحبا يارفاق

جيمين :أين كنتي لقد اشتقنا لك كثيرا؟

شوقا : يافتاه!

إيرا :انا فعلت أيضا، اشتقت لكم

جين: نحن نفعل

نامجون :اشتقت لك كثيرا

ايرا: هل لي أن اطلب شي ما؟

كلهم اردفوا في محادثتهم 'بنعم' مستعدين لما ستطلبه منهم.
إيرا :هل لاحدكم ان يفتح الباب لي؟

ارسلت بينما نظر كل واحد منهم للآخر بدهشه لبعضهم متفاجئين من ما كتبته الأخرى، لم تكن سوى لحظات حتى قامو يجرون نحو الباب لفتحه، حيث كانت واقفه هناك منذ زمن

"اشتقت إليك كثيرا" اردف كل واحد منهم بينما يحتضنها اليه، لم يبقى سوى نامجون الذي سحبها اليه معانقتا اياها بشده، لم يلبث حتى اخذ شفتيها في قبله مشبعا نفعا نفسه بها لاشتياقه لها، و لم يبالي بزوج الأعين الاعين الذي ينظرون لهما.
.

.........

يجلس على حافة نافذته بينما يرتشف سم تلك الزجاره يتنهد بين حين واخر شاردا في مكان ما في هذا الليل المظلم

جلست بجانبه بينما اخذت دالك السم من بين اصابعه لترميه خارج النافذه بينما الاخر مستغرب من فعلتها لتنطق اخيرا "توقف على التدخين عزيزي" لم تقابل اي رد منه كونه كان سارحا بها حتى الآن

ابتسمت بخجل منه بينما تقدمت مقبل خده برفق مهلكا الاخر اغمض عينيه لوهله لما احس به من تالك القبله فتحها اخيرا حيث تلك لازالت جالسه على طرف النافذه تشاركه هدوء هذا الليل

حرك اناملها داخل جيب سترته ليأخذ عودا اخر من السم لسشعله من بين شفتيه، كاد ان يرتشف منه لولا انتزاعها لها وارميها من الشباك "كم مره علي القول لا تدخن" اردفت بغضب تطفيف بينما الاخر لم يبالي

واخرج اخرى من جيبه لي تشف سمها و كالعاده أمسكت بها لترميها من النافذه لتهرب منه، "ايرااا" هم هو الاخر يجري خلفها بينما تقهقه عليه، هو لوهله فكر بأن حلوته تحتاج إلى عقاب صغير.

.........

"نامجوني |ENFJ؟ "

اردفت باحثة عنه في كل زاويه في منزلها حيث لم تجده اردفت حينما طلت براسها على شرفتهما "نامجوني |ENFJ؟"

 سَبْعةُ أَفْرعَ٢ مع الأنماط |MBTI with BTS حيث تعيش القصص. اكتشف الآن