لم يكن كل شئ بخير...
عندما رحلت تغير كل شئ تغيرت ابتسامتي، تغيرت تصرفاتي، تغير شكلي الذي احببته أصبحت هادئة لدرجة لا تتوقعها أصبحت شخص لا تعرفه ليس من الداخل أو من الخارج لقد تغيرت حتى بعد عودتك انا لم اعد ملكً لك وأنت لم تعد ملكً لي..!☀︎︎☀︎︎☀︎︎
"أ-أمي م-ماذا ت-ت-تفعلين هنا"
تحدثت ايرلا بفزع خائفة من رؤية والدتها الغاضبة
"أين كنتِ ايرلا؟"
تحدثت الواقفة و شرارات الغضب تخرج من عينيها عكس التي تقف بجانب ايرلا تنظر لوالدت الزرقاء
بهدوء تتفحصها من أصغر شئ بها لاأكبر شئ، شعرت و الأول مرة بالأمان شعرت بأنها بالمنزل .عينيها الخضراء الغاضبة و شعرها البرتقالي الغير مصفف النمش الذي يملئ جسدها المكشوف لكونها تردتي ملابس قصيرة كانت مثالية بالنسبة للباردة.
تفحصتها أكثر من مرة أرادت أن تذهب و وتعانقها لكنها ترددت هي بالطبع لن تفعلها مجرد تخيل ..!
لتستدير الواقفة بجانبها تنظر لوجه والدتتها الغاضبة لتفتح فمها لتتحدث ولكنها أغلقته كاسمكة لتفعلها اكثر من مرة .
لتغضب البرتقالية أكثر أرادت الحديث ولكن الباردة قاطعت ماكانت تريد قوله
"مرحبا انا جوانا رفيقة ابنتك لقد.كنا سوياً مع رفيقتنا الأخرى ،ندرس لمشروع الكيمياء. لكون معلمة الكيمياء أرادت هذا و أعتذر لكون أبنتك أتت متأخرة ولكنه سببي لأنني أردت أن ننهي المشورع بسرعة"
لتمد يدها لكِ تكون قادرة لمصافحة الواقفة أمامها تنظر لها بصدمة لتمد الأخرى يدها مصافحة الباردة بود و إبتسامة على وجهها عينيها الخضراء التي أختفت عندما أبتسمت جعلت منها لطيفة.
بينما العكس للواقفة بجانب الباردة كانت منصدمة جداً. هذه أطول محادثة لم تتوقع أن تساعدها على الهروب من العقاب لكنها نجحت اقنعت والدتها كانت سعيدة.
السعادة تغمرها لتتحدث وكان شئ لم يكنً"امي هذه جوانا. لقد أخبرتكِ أنني طفلة جيدة"
لتتحدث بفخر يديها ترتفع كما لو انها بطلة أحد الأفلام
لتبتسم الواقفة امامها لتلاحظ والدة الزرقاء بسرعة بكونها ليست سوا إبتسامة مزيفة لكنها لم تعلق على الامر تسالت بينها وبين نفسها من تكون الواقفة بجانبها ابنتها فهي لم تتحدث عنها يوماً"ايرلا لماذا لم تخبرني بكونك لديكي صديقة لطيفة"
تحدثت المدعوة نتالي برقة ونست امر تأخر ابنتها
"ا-ا.."
ليتم مقاطعة الزرقاء من قبل الباردة متحدثة بصوتها الذي تغير مئة و ثمانين درجة
أنت تقرأ
Viola Kingdom | مملكة فيولا
Fantasíaمجرد حلم تحقق عندما أجتمعنا ... عندما بدأنا نقول اسمأنا ... عندما بدأنا بالحديث سوياً ... عندما جلسنا في نفس الطاولة وضحكنا ... مجرد حلم تحقق ... "أغلفي عيناكِ يا أميرتي دعيني أخبرك قصتي ، دعيها تصبح قصتك ، دعيني اغرق مجددأ بحب ابتسامتك ، دعين...