قآتلي|أولاً

1.5K 38 19
                                    

هاييي هذي بس سناك خفيف تمهيد ل فكرة اكبر مشابهة لها رح انشرها قريب!!
انجوييييي

______________

تأوهٌ عالي خَرجَ من بينَ شفتي العَسليّ حينما دفعَ الغُرابيُّ بهِ فتحرَكت سلاسِلُ الألماسِ الخفيفة التي كانت كقميصٍ بدونِ وظيفَةٍ على صدره، ضُدَ أقراطِ حلماته الحساسة بشدة ويحاوطها الإحمرار.

الأكبر كانَ مُمسكاً بخصره ويدفعُ بداخله بكُلِ بهِ من قوةٍ في وركه، "ت-تباً!" صرخَ تايهيونغ مُمسكاً برسغِ جونغكوك حينما أحَسَ أنَّ عضوهُ قد وصَلَ ما بعدَ بروستاته فتقوَّسَ ظهرُهُ منَ النشوةِ العالية.

"إهدأ!" زَمجَرَ بِهِ الآخر صافعاً ليَّده بعيداً لتترُكَ أثراً على خصره، من بينِ تأوهاته أخرَجَ تايهيونغ إبتسامَةً ماكرة دلالةً على إعجابه بحركةِ الأكبر.

"جون؟!" تكَلَمَ بها مُحاولاً الإمساكَ بتنفسه الذي ملئتهُ اللهثات، "عشقُه"أجابَهُ وتوقَفَ بحينها عن دفعاته، أنامله تلَمست ذلَكَ اللباسَ منَ الألماسِ المسروقِ على جَسَدِ عشيقه مُعجباً بأفعالِ صغيره المُغرية.

هو لَم يستطع التوقُفَ عن التفكير بكم أنَّ بريقُ الألماسِ تناسَقَ مَعَ جَسدِ أسمرِه وكم أنَّ تمايُلَ خصرِه تناسَبَ معَ كُبرِ كَفه..

"أخنقني"

تايهيونغ

أردفتُ لهُ متشوقاً لرعشَةِ السيطرة التي سيبعثها في كياني لا أنكرُ إنني ضعيفٌ بينَ يداهُ ولو أنَّ لأناملي وأحرُفُ لساني سيطرةٌ على أفعاله إلا أنني لا أزالُ الخاضِعَ هُنا~

هو أعطاني نظرَتهُ الماكرة فأحسستُ بكُلِ شَعَرةٍ بي تنتصبُ خاضعة، أحسستُ بحلمتايَّ ترتجفُ عالمةً لأنهُ سيُّعنفُها إلا أن تخَرُجَ. بحليبٍ؟؟وهل هذا طبيعي؟

كَفُه صَفعَ رقبتي قبل أن يقبضها بِكُلِ ما بهِ من قوةٍ مُسيطِرة، وسعتُ عينايَّ بشهوةٍ فمن جهةٍ هو عنَفَ داخلي و من أُخرى ظهري مُتقوسٌ من هذا الشعور..

هو كانَ يجعلني أتعرَشُ على عرشِ الجنسِ و الشهوة..

كيفَ كُنتُ فتاً مهووساً بالإجرامِ وبعقلٍ سايكوباثي.. ها أنا الآن أسفَلَ أخطَرِ السفاحينَ وهو يعيدُ ترتيبَ داخلي..
.

.

.
فلاشباك

.

'أعلنت شرطة سيول عن وجودِ ضحية للمرَةِ الرابعة خلال هذا الأسبوعين في إحدى زقاقِها وتم التعرف على الضحية على أنها السيد ريتشارد صاحب شركة الساعات الشهيرة ذا ريتشر وقد تمَ التعرف أيضاً على أنَّ الضحية تمَ قتلُه بدمٍ بارد من قِبَلِ السفاح المتسلسل جي كي والذي للآن لم يتم-" صَدعَ صوتُ التلفازِ في المطعم تحتَ مسامِعِ العَسليّ المُنصت لكلامِ المُذيعة بإبتسامةٍ جانبية على وجهه.

قَآتِليّ| تايكوك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن