______أستَمتعوا ✍︎______
_____________________
••••-شَعرتُ بأحدِهم يَضع المِعطف علّي، وللأسَّف لَم تَكُن لّي تِلك الطاقَة لأفتَح عَيني و أحاول النَظر لِمن هو لَكِن فضولي غَلبني بِالفعل، لأفتَح عينيّ بِتعب مُحاولةً معرِفة ذَلِك الشَخص أو المَكان الّذي أنا في؛ لَكِن لَم أنجَح في ذَلِك فَرؤيتي ضبابيَة جداً لمِحتُه فَقطْ يُدير رأسة المُشوشْ نَحوي بملامح غريبة
و سَمعتُ صَهيلاً لِحصانٍ ماّ..
-حَقاً.. ما مَدّى ثَرائِه، لَم ينّقُص سِوى أن يَضع ذلِك التاجّ المُرصَع بِالألماس وأن يتوج كملِك..<لَم تُكمِل نِقاشاتِها المُعتادَة في نَفسِها، لأنه قَدّ أُغشي عَليها بِالكامِل بِالفعل.>*
//.........
شَعّر الجنود والسَحرّة و كذلِك بعضُ الخَدم والأطِباء بِسيدِهم وَلي العهد، ليَقفوا بِشموخ و يَستعدوا بِعفشِهم مِن أجل مغادرة الحدود الغربية لِلمملكة و التَوجه نحوَ العاصِمة،
نظَر كالفين نحوَ الجِهة المُتَوقع ظهورَة فيّها بِغموض، و كأنهُ أستَشعر وجودَ ضيفٍ ماّ.لحظاتٍ ليُسمَع صَوت حذوٍ لِحصان؛ و ظهّور المُنتَظر مُحمِلاً مَعه شيئاً مّا غامِض مِن المُحتمل أن هَذا صيدُه.. هَذا مّا فَكر بِه أغلبية مَن لاحَظوه.. عَن المُغطى بِمعطفِ الأمير ذو الشَكلِ الدافِئ.
ليَشد على اللِجام و يوقِف حِصانَة بِشدة
ليَسترسِل "هيّا، لِنذهب"صَرحوا بِ "نَعم!"
تقدم الساحِر ليَفتح بوابَة سِحرية ذاتَ لونٍ أزرق مُشع تُشبه الّتي دَخلت مِنها روزيلا...
.
.
.ترقد آيلا عَلى ذالِك السرير الضخم في تِلك الغُرفة الضَخمه و قَد ظَهر أنَ جِراحها تَم تضميدُها، لَكِن بدا أنَها تحظى بِحلمٍ مُزعج جَعلها تعقُد حاجِبها و تضغَط على يديها بِأنزعاج.
_________/
في مكانٍ مُختلف*يجلس ذلِك الثري الغَريب أو بالأحرى آيثان دي جوليو كلاوديان.
ولي عهدِ مَملكة دالماسيا العُظمى، في مَكتبِه المليئ بالأوراق و الأستِمارات لِواجِبه كَولي عهد.
و قَد كانَ مُرتدياً فَقطْ القميص ذي الأكمام رُغم برودة الجَو ..نَطق ذلِك المَشغول بِكومة الأوراق المُتراكمة وأخيرًا لِمساعدة ذيّ الملامِح الجادَة ..
"هَل أستيقظَت ؟"رد عليه بِملامح فارِغه مِن المشاعِر
"لا، على حدِ علمي."
أنت تقرأ
روزيلا-*𝑅𝑜𝑠𝑒𝑙𝑙𝑎
Fantasyرُوزيلا بِصدمة "فَصّلت رأسِه، وبِيدٍ واحِدَة!" شدْها نَحوَه ليُردِف ذالِك الغَريب بِهمس في أذُنِها "نَعمْ، وهَذا سَيكونُ مَصيرِك إذا لَم تُخبِريني، مَن أنتِ، و مِن أينَ أتيتِ، و مَالذي تَفّعلينه هُنا، بَل كَيفَ أستَطعتِ القُدوم إلى هُنا." قالها لت...