الأَسْوَدُ يليقُ بي

22 1 0
                                    

الأسْوَدُ يُحِيطُ بي مِنْ كُل جَانبْ لَكني لَمْ أفْقِد بَصري بَعدْ ..
أهَذا قبري أنا مَدفون فيه!؟ أمْ أصْبَحتْ تَتَناثر مِني ألوان الحياة في الخَلاء ..
أمِنَ الممكن أنْ يكون بُكاء عَيناي جعلهما تفيضا بِ كُل الألوان المُبهجة ليَحل الأسْوَدُ مَحلها ..
هَنيئًا لي فأنا أصبحتُ أعمى القَلبْ لا البَصرْ .







لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 01, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خَواطِر راقية Upscale Thoughts🖤🍁حيث تعيش القصص. اكتشف الآن