᭙ꫀꪶᥴꪮꪑꫀ. . 🌿🐳. .أهلاً يا عَزيزي السُكري اللطيّف .. يا قِطعةَ الكيكِ الحِلوة
يا بَلسمَ السُكرِ اللامِع🍓🌿 . . .____________ _
#Rahma
ميراي تنتظر منه ماذا يريد وقلبها يكاد ان يخرج من صدرها
تاو بدأ يحك رأسه اسمعي يا ميراي في حقيقة الامر، انا … لا اعرف كيف ابدأ حسنا سانطق: اا…انا اح…احبك ميرايلتتسارع نبضات ميراي،ويبدأ وجهها بالاحمرار لم تستطع النطق، لقد صارت بكماء
نطق تاو ليلطف الجو، بعدما رأى التحولات التي طرأت على ميراي،لكنه زاد طنة بلة
اسمعي ميراي:سأحبك إلى أن تمتلئ عروقي بك، إلى أن يتمزق قلبي بحبك، إلى الحد الذي لا حد له، إلى أن تغفى عيوني للأبد♡ ▷ ◉──────── 00:00♪🎧 ♪
ستسقط ميراي حتما،من كلامه المعسول هي لم تعتد على ذلك لم ترد لذلك، بل هربت وتركته وحيدا، حتى انه تحطم
تاو في نفسه: لن استسلم ميراي، ستكونين ملكي حتى ولو بأبشع الطرق
دخلت ميراي الى بيت لتلتقط انفاسها، لتجد والدها مع مجموعه من رجال ونساء ،يقومون بشرب نبيذ والشراب لغايه ان تصيبه الثمالةتغاضت عن الامر ببأس،ليمسكها رجل ويبدأ بتحسسها لتصرخ وتصفعه، وتهرب الى غرفتها وتغلق الباب عليها وهي تتنهد وتبكي
"أُحاول أن أجد ثغرة لغوية للهرب من مفهوم العائلة، هذه الفكرة التي تأكل حياتي كلها!
· · ·
✦ . *
وجلست فوق السرير تستجمع لحظتها مع تاو الذي افصح له عن حبه،هل هو الان ينتظر جوابا مني، لكن ماذا سيكوناقبل او ارفض
لا اعرف ماهو الامر الصحيح،ليتي لي أما ترشدني، ما هو الشئ الذي يجعلها تتذكرها في هذا الوقت، لم تستطع النوم من كثرة الضجيج في اسفل لذلك بقيت شاردة وافكارها عشوائية
• عند جونكوك الان •
انهى الان عمله، اخذ حماما بعد انتهاءه مع احد النساء،لكنه غير سعيد وضع رأسه فوق الوسادة
ليستدرك احداث اليوم، التي كانت فقط عباره عن عمل وعدة جولات مع نساءلكن شيئ ما ناقص، لكانت موجودة لكان اليوم رائعا انها هي ومن غيرها
حيث تخيله لتلك الافكار المتداخلة في حلم اليقظة قصير …وهو واعي ليرسم عقله الباطني صورتها بين عينه، ليشعر بإبتسامة تعتريه
هل تعلق بيها لهذه الدرجة ؟…انه الصباح، حيث يبدا الجميع بداية جديدة ومغامرة اما سعيدة او تعيسة، نهضت ميراي متأخرة بعض الشئ من كثرة ضوضاء ليلة امس
نهضت بتعب وازاحت شعرها برفق لنتظر لساعة، لتجد نفسها تأخرت، وبدات بصراح لبست ثيابا بسرعه مشطت شعرها حملت قطعة خبز وبدأت تجري حتى وصلت
أنت تقرأ
أحتاجكِ بجانبي
Fanfictionعِندمَا أحببتك كُنتُ بِذلِك الوَقت لاأطيقُ أحَد ، أَحببتك فِي أصعَبِ أوقاتِي فِي وقتٍ تهرّبتُ فيهِ مِن جميع العِلاقات ، كانَ قلبِي حينهَا اختاركُِ وأغلَق بَابه ، أظنَّنِي لَن أُشفَ مِنهُ أبدًا