#®ْåhmæ
╝═══════ ≪ ✤ ≫ ═══════╚
أهلًا بِمن جاءت عَيناه الجَميلتان على ما كتبته أنامليღ
هَلُّمَ أقرأ ما خطّطتهُ بكُلِ حُبِِ واحترام •ิ ♥
لن أُُطيلَ عليكَ أكثرَ من ذلك!✧ •• ✦ •• ✧ •• ✦ •• ✧ •• ✦ •• ✧
ليجد نفسه نائما لم ينم بهذا العمق من قبل،لينهض ويجد نفسه قد نام معها لكن بطريقة مؤلمة حيث هو جالس ورأسه معها في سرير
ليعتدل في جلوس وقد احس بالم في مفاصله لطريقة نومه الغريبة وليسمعها تهدي بكلمات غير مفهومة ليقفز قلبه من شدة الفرح وليعجل في اخبار الطبيب،ليفحصها ليردف ويقول
الطبيب:حالتها غير مستقرة الان،لكنها تحسنت بعض الشئ
جنغكوك:حسنا، ارجو لها شفاء فقط
ليطمئنه الطبيب …
ليأتي اتصال غير مفاجئ من أب فاشل
جنغكوك:ماذا؟
ڤوان:ا…ابنتي يا سيدي لقد فقدت…؟
جنغكوك: سابحث عنها، ولما اجدها ساخبرك
ليدعي انه يبكي، ويشكره مسبقا…غادر جنغكوك فورا المستشفى،لقد تحسنت هل يجلس ويربت عليها كما يربت على الاطفال ام ماذا؟
ليذهب الى قصره،فيقوم خدامه بخدمته ليجلس فوق السرير ويتنهد،مالذي يحصل لي اين سوادي واين برودي؟هل خانوني مثل البشر؟
ليأخذ حماما لعل افكاره تترتب، لما انهى حوط منشفة على خصره وكان صدره عاريا وعضلاته قد برزت وخصلات شعره مبللة و مبعثرة على وجهه قد لعبت دورا في جعله اكثر اثارة…
لتتفاجئ عيناه بإمرأة ترتدي فستانا احمر يعانق صدرها ويبرزه وقد كان هذا الثوب يبرز تفاصيل جسمها ولا ننسى الكعب العالي الذي لونه يشبه شفتها المليئتين
وشعرها العسلي المنسدل كالعسل الصافي
لتقترب من الواقف امامها بخطوات جرئية كانت تتقدم منه بغرورها المعهود الخالي من الخجل والارتباك كم تبدو انثى عنيدة وناعمة
لينفتح ثغر جنغكوك على اشده ليقول في نفسه:"يونا"
لتتمايل في مشيتها وحتى صارت قريبة منه لحد الالتصاق، وقد عبق عطرها بقوة كبيرةلتحس هي الاخرى ان قلبها اهتاجت نبضاته ليحس انه اثر عليها وهو حتى لم يفعل شئياو قرر تسريعها قليلاً و الحرارة التي كانت تنبعث من جسده زادت من شدة ضراباته
كان يستمتع بذلك،لكنها رغم ذلك لم تتوقف ليبدوا على بؤبؤ عينها نظرة تحدي ليقبل عرضها … لتبدأ أناملها بلعب في صدره العاري ليحس بدغدغة لذلك، ولم تتوقف لتضع يديها حول عنقه وارتفعت على اصابع قدميها لتطبع قبلة مثيرة امام فمه
لقترب منها ويبدأ بتحسس كل انش منها، كأنها فريسته وهل المفترس لينحني قليلا ويطبع قبلة عميقة حتى ادميت شفتها، ليذهب كل الحمرة التي وضعتها كيف لا؟شفاتها لم يرحمها ومابلكم بحمرتها لاتزول؟
لتطالبه بمزيدليجيبها بهدوء وجمود:لك هذا يا عاهرتي!
لترتسم ابتسامة لسمعها انه قبل عرضها …
ليكمل على تقبيله العنيف، كانه يفرغ كل همومه فيها وليستمتع بعدة جولات دون انقطاع……لينهي ذلك ويجلس فوق سرير، لتمسك يده وتقول بنغمة ممزوجه بدلال:كوكي حبيبي لماذا انت شارد وجامد رغم انك تجاوبت معي لكن عقلك لم يكن معك اريد كل شئ فيك ان يكون معي ولي…
ليذهب ويتركها دون اي كلمة ،لتناديه لم ينتبه لها او حتى اعتبرها غير موجودة ،قلبه ميت كبيت خرب هجره اهله
ليتصل بوالد ميراي، من اجل ميراي فقط ليفتح الخط
جنغكوك:ابنتك في مستشفى ال…
ڤوان: شكرا
وليغلق جنغكوك الخط مباشرة دون وداع ليذهب الى جناح والده من اجل توقيع بعض الاوراقليصعد ويلاحظ تغيرات الديكور ،كما تعرفون ان جنغكوك ان علاقته مع والده علاقة عمل لا غير، والامر لا يختلف عن والدته التي تكمن علاقته معها فقط باحضار عاهرات له …
ذهب الى مكتب والده ولم يجده هناك، ليذهب الى غرفته الملكية ليطرق الباب عدة مرات دون استجابة ليفتحته مباشرةليصعق من بشاعة المنظر ،كأن صاعقة اصابته او انشقت الارض لذلك …فقد كان والده مع احدى الخادمات
يبدو ان هذا الامر متوارث اب عن ابن، اذن ليس له حرج في ذلك ليخرج فورا دون ان ينطق بأية كلمة
ليذهب فورا الى جناحه ويغلق الباب على نفسه،ليجلس على كرسي امام شباك النافذة
ويبدا في سفر الى ذكراياته قبل 15 سنة كيف كان حينها صغيرا،يحمل قلب طفل برئي، لكن قسوة والده وخيانة امه لوالده والده لامه على الرغم انهما يتشركان حتى الان نفس السرير، لكن ماراه في صغره حطم كل تلك الاحلام البرئية وقسوتهم اتجاه وعدم الاهتمامها ولد له مشاعر متحجره وملامح باردة …
ليفيق تفكيره العميق بسب طرقت باب
انها الخادمة، ولارترتدي زيها الرسمي؟؟جنغكوك:ماذا تريدين؟ ؟؟
الخادمة :جئت لامنحك جسدي، فتخفف وجعك فيه سيدي
جنغكوك: كلا، لا اريد الباب الذي ادخلك اخرجك
لتستسلم الخادمة، وليناديها ولتستدير مبتسمة
جنغكوك: اهاا تذكرت، ابي صار هذه الايام يمارس بكثرة، لماذا لا تذهبين؟ ؟او ملاهى احسن هاه
الخادمة:لا كل ماريده انت سيدي…
ليرمقها بنظرة جدية لتفهم نفسها وتخرج _____ستووووووب
>< هل اعجبتكم، اكمل اتوقف …!!
++تفاعلو بليز ------------
🥺🥺🥺🥺
أنت تقرأ
أحتاجكِ بجانبي
Fanfictionعِندمَا أحببتك كُنتُ بِذلِك الوَقت لاأطيقُ أحَد ، أَحببتك فِي أصعَبِ أوقاتِي فِي وقتٍ تهرّبتُ فيهِ مِن جميع العِلاقات ، كانَ قلبِي حينهَا اختاركُِ وأغلَق بَابه ، أظنَّنِي لَن أُشفَ مِنهُ أبدًا