·˚ 🎐 ┊welcome。 '៹يـستـحي يـاسميـن الدنيـا مـن جمـالها ولا يليـق بـجمال عيـنيهـا سـوى الغـزل
* *_______________________________* *-
سقطت مغشىى عليها ، فقد تركها ابوها وحيدة وذهب الى ملا هى الليلي ايعقل انه حيوان لهذه درجة …
كان جونغكوك قد وصل للملاهي فقد كان في اسوأ حالاته، لقد وصل لمرحلة لم يصل اليها يوما، لماذا جن بهذه الطريقة؟
حتى انها لست ملكه بأي حق يغضب هكذاا؟ليشرب كأس شراب بل كؤوس حتى وصل الى شرب زجاجه نبيذ كاملة فقد احس بدوار وصداع شديدين وهو على وشك شرب زجاجة اخرى انظاره تصطاد والد ميراي يشرب بقوة شديدة ، ليذهب اليه وليجد والدها قد ثمل بمعنى الكلمة ،ليمسك والدها يدا جنكوك ويبدأ بتصرفات غريبة …
جنغكوك:ماذا تفعل هنا…؟
ڤوان(والد ميراي):ألعب اتلعب معي غمايضة … وليضحك بصوت عالي وليضيف:قتلتها…ال…ههههه
ليتوقف قلب كوك ، وليمسكه من كتفيه
ويصرخ:من …ايها السافل من؟ ؟؟
ڤوان:امك… ويضحك باعلى صوتليضربه جنغكوك على وجهه ليسقط اثر الضربة ويمسكه من كتفيه ويلصقه على حائط ويقول :تكلم والا ساقتلك انا؟ ؟
قوان:م…ميراي
وليتجمد دم جنغكوك فور سماعه الخبر، وليرميه على الارض وينزع من جيبه كومه من المفاتيح ويذهبليشغل سيارته ويضعط على دواسات باقوى قوة يملك، وكان يظرب كفه على المقود ويقول: لماذا …لماذا؟واحس بدوار شديد من اثر شربه لنبيذ كم هو نادم الان! وبدأ يتمنى انه يكذب كل مايريده ان يرى صغيرته بخير
ليصل الى بيتها لينزل ولم يغلق الباب حتى كان يتمنى انه يحلم،اوكابوس مرعب لا غير،لا يعرف ما اصابه فقد اختلطت عليه المشاعر مابين خوف وقلق ويأس …
ليفتح الباب بقوة ليدخل ويشعل الاضواء ليبحث عنها وليجدها مرمية على الارض
قلبه توقف عن نبض وحتى رجليه تحولت الى قطن لم تستطع حمله،توقف دمه عن الجريان صار يتنفس بصعوبه، حتى قوته كسرت لم بيق فيه شئ صالحليجري اليها ليضع يده على قلبها ليجده يخفق ليبتسم ويحمد الله لا اراديا، حاول ايقاظها لكن دون جدوى لن ينفعك العطر هذه المرة
وبدأ يتساءل في نفسه:ما الذي يجب علي أن أقدمه مقابل أن أطمئن، مقابل أن أهدأ، مقابل أن يغادرني القلق؟..
حملها بكل قوته، وبكل عطف كانه يحمل قطعة زجاجية ويخافها ان تنكسر ووضعها على كرسي الخلفي للسيارته، اغلق الباب البيت وبإرجاع المفاتيح طبعا
وركب سياراته وضعط على دواسته على اقصى استطاعته،طول الطريق وهو يدعي ان لا يصيبها مكروه وان تبقى صغيرته على ما يرام قلبه يكاد ان يتوقف……
هاقد وصل الى اقرب مشفى، حيث حملها وراح يجري بيها الى قاعة الاستعجالات، حيث جاء الممرضون ووضعوها على سرير متحرك ومسك
يدها وقال: سيكون كل شئ على مايرام اثق بذلك
ليدخولها الى غرفة الفحوصات ،وبقي جونغكوك ينتظرها، كيف يتركها وباله معلق بيها كيف؟كان يذهب ويأتي في الرواق ،كان اشبه برجل ينتظر زوجته وهي تولد
ولم يجلس ولو لدقيقه، افكاره مشوشة، كل ما يفكر فيه ان لا يحدث لها شيئ سيئ ،جلس لدقائق لالتقاط انفاسه لا غير وبدأ يفرك اصابعه توترا
ماهذا الشعور الذي يشعره الان يحس ان قلبه سيتوقفبعد ساعة من توتر، يخرج الطبيب،ليمسكه ويسأله عن حالتها
ليجيبه الطبيب:هل انت من اقاربها
كوك: اجل
الطبيب: لا اكذب عليك فقد اصيبت بكسور على مستوى الذراع وبعض الخدوش، كانها تعرضت لتعنيف مثلاا؟
ليحمد كوك ربه تلقائيا وليردف ويقول: هل استيقظت؟ !
الطبيب: ليس بعد، فلا اريد ان اخفي عليك فقد اصيبت بصدمة نفسية ونوبه قلبيهليظرب كوك يده على الحائط ويعض شفاتيه حتى ادميت لينطق اخيرا:دكتور هل يمكنني ان ازورها ارجوك
طبيب:ليس بعد حتى تستقر حالتها
كوك:كأنني سأغن فوق رأسها او أكلها سأرها فقط لكي اطمئن
ليسمح له الطبيب بدخولليدخل كوك ويجلس فوق كرسي امام سريرهاويقوم بامساك يدها
ويقول:اه يا ميراي،حتى انت في اسوأ حالاتك وتبدين جذابةوليضيف:ماذا فعلت لي حتى تجعليني اقلق عليك هكذا،قلبي ضعيف ولا يتحمل كنت لأجن لو حصل لك مكروه صدقيني ساجن،لا اعرف ما الذي يصيبني الان ، هل انا متعلق فيك لهذه الدرجة؟احس انني اعرفك العمر كله،انا لا احبك لكنني متعلق بك لحد اللعنة
وليتنهد ويقوم بتقبيل يدها ويقول:سأحتويك سأتمسك بك مهما حصل بيننا ،
سأضعك بين عيناي ولن اتركك مهما حدث ، "فانت لي"وكما تعرفين انا اناني في أشيائي…وليصمت ويمعن النظر في ملامحها البريئة ونقية ويضيف:خلقت من ترآب ، فكيف ﻵ ينبت آلورد منك! جميلة العينين يغآر آلورد من حسنك
ويضع رأسه على وسادتها،ويطبع قبلة خفيفة في شفتها ولحس بلذة وقد ارتفعت انزماته وقلبه يطالب بمزيد وعقله يقول له ارأف بحالتها ليسمع لعقله ويطوقها بذراعه ويغمض عينه، فيبدأ بالاحساس بنعاس، حيث قلبه يقفز سعادة لانه يشاركها نفس الوسادة ونفس النفس
حتى انه نسي غضبه عليها، هو لا يحتاج لشراب لينسى غضبه ،فهو محتاج ليعينها ولو مغمضتين لايقاف البركان الثائر لا غير …
sttttttttttooooop'~'
أنت تقرأ
أحتاجكِ بجانبي
Fanficعِندمَا أحببتك كُنتُ بِذلِك الوَقت لاأطيقُ أحَد ، أَحببتك فِي أصعَبِ أوقاتِي فِي وقتٍ تهرّبتُ فيهِ مِن جميع العِلاقات ، كانَ قلبِي حينهَا اختاركُِ وأغلَق بَابه ، أظنَّنِي لَن أُشفَ مِنهُ أبدًا