[علقو بين الفقرات رجائا]
"هل مولاي يرضى عني و عن حملي به أم لا يرضى؟"
"مولاكَ لا يرضى أيها الٌعَبد"
تغيرت ملامح العبد بمجرد سماع جواب مولاهه هو كآن لديه أمل أن يرضى مولاهه عنه و هو حامل بطفله و أفضل دليل إتخده العبد هو إبتسامة الملك الّتي لم تفارق شفتي الملك حتى الأن .
"لا ترضى م-مولاي!؟"
يتكلم العبد مع بعض التأتأة في كلامه تدل على إنصدامه و حزنه في نفس الوقت على جواب الملك المعاكس لما كآن يفكر فيه .
فالعبد كآن يضن أن مولاهه سيرضى عن حمله منه و يمكنه أن يُكَوِنَ علاقة حميمية حتى من خلال طفلهما الّذي كآن سيكون لولا إجابة الملك الغير مرضية للعبد .
"أجل أنا لا أرضى أن يحمل عبد مثلك مني"
"معك حق مولاي لا يمكن لِ عبد مثلي الحمل من مولاهه أو صنع علاقة حميمية معه ، لهاذا مولاي أستأذنك بقول ما يجوف داخلي"
يطلب العبد الإذن من الملك قبل قول ما يريده لأجل أن لا يتخد سلوكآ خاطأ غير محبب لمولاهه"الإذن معك أيها العبد" .
يأذن له الملك بالكلام لترتفع شفتي العبد بُغيَة الكلام"أطلب من جلالتك عدم أخد عذريتي فإذا فعلت سأحمل و إذا كآن مولاي غير راضٍ عني و أنا حامل منه أنا أيضا لن أرضى عن نفسي كذالك"
"لكنك فآتن و أنا أشتهيك"
بعد كلمات الملك أشتعلت حرارة جسد العبد الّذي أصبح طماطمَ محروقة من كثرة الخجل الّذي أصابه فَ حتى لو الملك قال غزلا مبتذلا لكان العبد يتلوى من كثرة الخجل فَ الملك حتى غزله يكون مخجلا لِلعبد .
"أعتذر لكوني فآتنا مولاي"
"ليس خطأك بكونك جعلتني هائما ب حسنِ جمالك"
يجيب الملك الّذي ينظر نحو العبد بإبتسامة خبيثة و كأنه وجد فريسة و يحاول إختراقها و هو سيخترق فريسته بالطبع .
لم يجب العبد و بقي صامتا يحدق في أرضِ الغرفة و يشابك أصابع يديه بتوثر مما الّذي سيحصل قريبا .
"أنا سأخد عذريتك الليلة أيعا العبد"
بعد كلمات الملك يرفع العبد راسه لا إراديا لتقابل عيناه عين مولاهه و كم عشق سوداويتاي الملك و حروفه السوداء ف الملك لديه شعر أسود كالليل و عيون سوداء مماثلة لِ لون شعره إضافتا لحروفه السوداء كذالك و لون بشرته البيضاء .
أنت تقرأ
اٌلعبد | +18 𝐓𝐊 ∆
Ficção Histórica"إذن أقسم بعدم تركك لي" "أقسم لك يـا عزيز روحـي" ملك عظيم لمملكة عظيمة ترتبط روحه بفتى جميل الملامح و رقيق القلب ، لـم يكن لا الملك خشن الطباع ولا العبد شديد الرقة .. كانت صفاتهما الإثنان تكمل بعضهما البعض ▪︎ رواية مستمرة ▪︎ لـ الثنائي تايكوك ▪︎ الم...