#عائلات_راقيه_بفسادها11
ارسولان:مبعد يده يلي تقطر دم ويفتح في دولاب المخزن بيده الثانيه
قلب الدنيا ومفيش اي شي يربط بيه يده خصوصا انه ميقدرش يخش للحوش وهوا هكي !
تكنطى لما ملقاش شي قدامه وضرب الدولاب برجله بقوه وهوا حاط يده على عيونه من الاآم
تلفت بيطلع شاف ماريا واقفه وواضح على وجها علامات الخوف
كأنها ندمت انها جت
ارسولان:شن تبي !
ماريا:بلعت ريقها وقربت بهدوء ....شفت حالة يدك من فوق
قلت نجي نعطيك هادم ممكن تكون بحاجتهم ...وحطت الشنطه قدامه
ارسولان:قرب فتح الشنطه وكان فيها كل شي يبيه تقريبا ....قام عيونه دقايق
صحيتي ....ونزلهم بسرعه يطلع في الشاش الابيض
ماريا:س سلمك....وطلعت
وصلت لعند الباب بخطوات متردده بس وقفت عند الباب
ادرقت وهيا تشوفله بحذر عشان ميحسش بوجودها
كان ارسولان حايس في روحه ومش قادر يخدم بيد وحده
استمرت ماريا تشوفله بدون صوت لين خلعها ارسولان وهوا يقول
ارسولان:شن مزال تبي واقفه!
ماريا:بصوت هاااادي...وووك عليا
ارسولان:طاحت من يده الشنطه
ماريا:طلعت من خلف الحيط بشويه....كنت نفكر لو محتاج مساعده ولا لا!
ارسولان:تمام كويس مش محتاج شي
وطاحت من يده شيشة المعقم تكسرت
تنهد ارسولان بتعب وقام راسه لي ماريا يحكي بتوتر
كان تعرفي اديري العفن هاذا ديريه
ماريا:كانت ملامحها من برا عاديه بس من داخل تنقز من الفرح اخيراااا ارسولان طلب منها شي ممكن تبيض صفحتها معاه!
من فرحتها استمرت تشوفله زي البلهاء
ارسولان:يشوفلها وقام حواجبه بمعنى شنو!!؟
ماريا:اااءه اي صح اسفهخذت صونيه قريبه ليها وطلعت لي الشيشمه يلي برا عبتها اميه ورجعت
خذت قطنه وقعمزت تمسحله في الدم
مشهد رومنسي زي هادا مفروض البطل يتأمل في ماريا ويتفرج عليها
بس للاسف ارسولان مش هكي🤷🏻♀️
اول ما بدت ماريا تمسحله في يده ارسولان مسك تالفونه بيده الثانيه
كملت ماريا مسح الدم والجرح قعد واضح
وقفت تفكر في المطهر يلي طاح تكسر وارسولان لاحظ الشي هاذا
ارسولان:افتحي قجر السياره من داخل تلقي كحول
ماريا:قربت على السياره وهيا واخده بالها كويس متبيش ادير شي غلط قدامه
فتحت قجر السياره ونصدمت!
سوارات لبسة البودري شنو يديرو عنده!؟
حتى رؤى في عرسها ملبستهمش امالا هاذم متع مني
ارسولان ؛شن صار معاك!
ماريا:بلعت ريقها.....اي لقيته
خذت المطهر وسكرت القجر كأنها مشافت شي_____________________________________
رؤى:حست بي حركه على السرير !
قررت انها ادير روحها راقده
لان طول الاسابيع يلي فاتو اول ما تفيق رعد يرجع لي السرير وحتى تسأله ميجاوبهاش!رعد:باعدها من على حضنه بشويه وبهدوء وناض من على السرير
وكانت رؤى ياذوب فاتحه عيونها تراقب فيه
طلع رعد من غرفة النوم والمره هاذي ناضت لحقاته رؤى
قامت شعرها ولبست الطرف الفوقي لي الروب ومشت وراه