السلام عليكم جميعا ، إن شاء الله تكونون بأفضل حال و بخير و ادام الله حمدكم يا غاليات 🌸⚘
هذا الفصل لقد خصصته للغناء و سماع الموسيقى و بإذن الله تفيدكم و تكون سبب في جعلكم تحذفون الأغاني من هواتفكم و عدم سماعها أحبائي 🤗💐
》 🥀 ❤ 🥀《
رسالة لأهل بالموسيقى :
يربطون السعادة بالموسيقى و من إخترع البيانو مات منتحرا
باختصار شديد السعادة موطنها كتاب الله يا أحبائي
فلا تجعلوا الأغاني إهداءً لأحد فالذي يحبك لا يبعث لك و لا يهديك ذنوباإضافة إلى ذلك :
سماع الأغاني " معصية " و كذلك عندما تسمعينها الشياطين تدور حولك و ترقص و أنت تجهلين ذلك
و البيت أو المكان الذي يتم الإيذاع فيه الأغاني لا تدخل فيه الملائكة و تغادره
و المجاهرة في سماعها " معصية ثانية " أي عندما تضعين صورتك مثلا مع أغنية أو شريط فيديو فيه رقص و أغاني أو لممثلاث أو مغنيين كأنك تزيدين ذنوبهم على ذنوبك لأنهم سيسمعونها و يرونها من خلالك أنت
أما فيما يتعلق بالدعوة إلى سماعها " معصية ثالثة " كأنك تشجعين من حولك ليسمعوا ما حرمه الله علينا و لو كانت الموسيقى مفيدة لنصح بها كتابنا و أئمة السلف و كذلك نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في أحاديثه النبوية
و أخيرا إباحتها معصية " معصية رابعة " فمثلا إن تم نصحك بأن الأغاني حرام بالأدلة الشرعية إلا أنها تقوم بإباحتها و تحليلها بكلامها الذي لن يغير من الحقيقة أي شيء و تؤكد بأن سماعها أمر عادي
قال الله تعالى : -(ولْيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلَنَّ يَوْمَ الْقِياَمَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونْ )
الآية الكريمة هذه تبين لك بأنك لن تحملي فقط ذنوبك و أثقالك فقط بل أثقال غيرك سواء عرفتهم أو لا لأن حسابك مثلا على الفيسبوك أو الأنستغرام أو تويتر و غيرها ستكون عامة و من بلدان مختلفة
لنفترض انك وضعت اغنية و سمعها أكثر من ألف شخص هل يسعدك هذا ؟
أم تسعدين أكثر إن نشرت مقطع من الأيات القرآنية ؟
الإجابة لك يا غالية ، فكري معي لو أن الله قد أخذ أمانته ففي نهاية كل نفس ذائقة الموت و لن يبقى سوى الله سبحانه
أنت تقرأ
لأنك غالية 👑 |•• because you are expensive [ مكتمل ]
القصة القصيرةهذا الكتاب و إن شاء الله سيكون عبارة عن نصوص قصيرة تعرفك عن دينك و عن قيمتك عند ربكِ ، عن حجابك الشرعي و عن كل ما يخص و يتعلق بالفتاة المسلمة ... و سيحتوي أيضا على تحفيزات تجعلك تفكرين بطريقة إجابية و تتغيرين نحو الأفضل و فيما يحبه الله و يرضاه... ف...