كموعد بين كوكب الزهرة والقمر
الاشعار كتبت لعيناكِ والكتب كتبت لوصفكِ فهل لي باحتوائكِ
بينما كان الجميع يبتعد انت احتويتني فليس علي ذنب ان احبكَ قلبي او ودَّت عيناي تاملكَ
بيكهيون بيون ||
جالان فيك ||
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~ قراءة موفقة ~
•انجوي•
️❣Listen to a song ❣️ • Vote & comment •
••••••••
~اليوم التالي~
[سيدي الصغير هلّا استقيظت] تمتمت ربة المنزل سوزن وهي توقظ ذاك الدب شعره كما لو ان دجاجة ربت اطفالها به ملائة السرير على الارض ولعابه يسيل ينام على بطنه ويده معكوفة بشكل يؤلم لكن اين الألم وأين الدجاجة هو نائم كالدب في سباته
[حسنا حسنا انا مستيقظ ] تمتم وهو مغمض العينين بينما شكله في حال يرثى لها وعاد للنوم مرة اخرى
[بيكهيون هيا قم بدات الحرب هيا] صرخت سوزن باذن بيكهيون مفزعة اياه وهي تهز كتفه
[نعم ماذا من كيف من اينالعدو ] ضحكت ربة المنزل بصخب قائلة
[هيا سيدي الصغير مدرستك ستبدا ، الفطور جاهز ]
[أين عمي ؟ ] تنهدت سوزن باعين حزينة
[ذهب في الصباح في رحلة عمل]
[حسنا صغيري انتظركَ]
الآن قد استقيظ ويجب عليه ان يجهز نفسه للذهاب للمدرسة ويفطر مع سوزن أنها الوحيدة اللتي تعاملنه بلطف حقا انها الأفضل ،جهز نفسه ثم القى نظرة أخيرة علي شكله في المراة ، غمز لنفسه وارسل قبلة له نزل من الدرج وهوا يرتدي ساعته فنظر لها واذ المدرسة سوف تبدا بعد عشرِ دقائق
[سوزن ، لما لم توقيظني مبكرا سأتأخر عن المدرسة ]
انتحب وهو ينزل بسرعة من الدرج ، مد يده لاخذ قطعة خبز الجبن واضعا اياه بمفمه من دون سماع ما تقوله سوزن ، خرج فراى السائق ينتظرنه ، ركب بسرعة بعدما القيى التحية قائلا للسائق ان يسرع
