~ قراءة موفقة ~
" جلست على حافة قلبك أطرق بابه أستأذنك بالدخول وأنتَ لم تقصِّر باحتضانه "
...
عادا للمنزل بعد القليل من المحادثات بينهم ، يمشي بخطوات بطيئة نحو منزل عمه شارد الذهن لا يود ان يعود للمنزل ويرى تلك الاشكال يود ان يبقى مع جالان ضرب راسه بخفة متوقفا
[ ماهذه الافكار ؟ ]
اردف بهمس هازا راسه مكملا خط طريقه تنهد عندما وصل مادا يده لجيبه محضرا المفتاح وفتح الباب قابله عمه الثمل
وبجانبه احدى المخدوعات به هز راسه بياس متوجها لغرفته رمى حقيبته متوجها لحمام لكي يستحم بعد دقائق خرج بروب الحمام وجلس على السرير يتذكر كيف ان جالان لم تساله عن والدته
[ ظننت أنها ستسألني ]
همس لنفسه متوجها نحو الخزانة لكي يبدل ملابسه مستعدا للنوم بينما بالطرف الآخر جلست تتابع مسلسلها حتى غفت بوقت متأخر
أشرقت الشمس معلنة دخول خيوطها للمنازل لبدأ يوم جديد بنشاط إرتدت جالان كنزة صوفية فوق لباس المدرسة مع بنطال رياضي
لأن الشتاء بدأ يعلن عن بداياته بسبب الهواء البارد ، دخلت بوابة المدرسة رآها تاي تدخل لبوابة المدرسة ليركض لها قافزا على كتفيها مردفا بصوت عالي
[ صباح الخير أختي الغبية ]
نظرت له بتفاجؤ ووضعت يدها على فمه
[ ماذا دهاك تصرخ بأنك أخي ماذا لو علموا اصدقاءك ]
نبست بهمس بينما الآخر هز كتفيه بلا مبالاة قائلا
[ ليعلموا لم يعد يهمني الأمر المهم أنك اختي وانا أعرفها وهذا ما يهمني ]
ابتسمت جالان بخفة وحاوطت كتفه أيضا بينما البعض قد انتبه عليهم وبداوا يتهامسون حولهم ، دخلت للصف والطلاب كانو يجتمعون أيضا لأنه قد حان وقت الدرس بينما بيكهيون كان يركض لأنه تأخر بالنوم
أنت تقرأ
دَغْدَغَة قَلبٍ
Fiksi Penggemarكموعد بين كوكب الزهرة والقمر الاشعار كتبت لعيناكِ والكتب كتبت لوصفكِ فهل لي باحتوائكِ بينما كان الجميع يبتعد انت احتويتني فليس علي ذنب ان احبكَ قلبي او ودَّت عيناي تاملكَ بيكهيون بيون || جالان فيك ||