كموعد بين كوكب الزهرة والقمر
الاشعار كتبت لعيناكِ والكتب كتبت لوصفكِ فهل لي باحتوائكِ
بينما كان الجميع يبتعد انت احتويتني فليس علي ذنب ان احبكَ قلبي او ودَّت عيناي تاملكَ
بيكهيون بيون ||
جالان فيك ||
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~ قراءة موفقة ~
•انجوي•
️❣Listen to a song ❣️ • Vote & comment •
••••••••
يقف بيكهيون أمام الشجرة يتذمر ويضرب الشجرة بقدمة عدة مرات منتحبا شاتما تلك الجالان
[ كيف تجرأ تلك اللعينة ، تبا لها ]
[ ياا أنت أيها الحقير ] صرخت جالان بصوت عالي وأبعدت قدمه بقدمها عن الشجرة ووقفت أمامه حاضنة الشجرة لافة يديها للخلف ، رفع له لينظر لتلك التي ركلت قدمه فابتسم بشر ، ممسكا إياها من عنقها
[إسمعي أيتها اللعينة أنتي من بدأتي اللعبة ] إبتسمت جالان ببرود وهو ما يزال ممسك برقبتها ويضغط عليها فأردفت وهي تنظر لعينيه مباشرة
[لن تستفيد شيء من الخنق فأنا لن أموت بشيء كالخنق لأنني اعتدت عليه من قبل ] نظر لها بحدة و لم يبعد يده فأردف ساخرا
[رائع طريقة جيدة للهرب لكن ليس مني يا قصيرة ] وضغط بنهاية كلامه فداق نفس جالان ، وضعت يدها الباردة على يديه وأدخلت أظافرها وعضته بقوة مسببة إبتعاده منتحبا ، نظرت له ببرود قم إنحنت قليلا وقالت
[لا تقترب من ممتلكاتي هذه شجرتي ] نظر لها بحدة هو يلف يده على اليد الأخرى شاتما إياها باستمرار ، جرت نفسها غير مهتمة به والآن بما أنها حصة الغداء نظرت لساعتها فكان قد بقي بعض الوقت لكي تنتهي تنهدت وذهبت للسطح بينما تفكر بالأستاذ سيلاس
~عودة للماضي في مكتب المدير~
تقف جالان وبجوارها المعلم والمدير أمام شاشة الحاسوب وهم يشاهدون إحدى فيديوهات الكاميرا اللتي أمام باب فصلهم عندما بدأت التسجيلات ذهبت جالان تنظر في المكتب
-التسجيل-
كانت جالان تجلس بهدوء وتقرأ كتاب إلا أن أتى بيكهيون ورمى محفظتها على الأرض وتناثر الكتب بعدها دخل الأستاذ وبدأ يصرخ على جالان ، نظر المدير والاستاذ لبعضهم بينما جالان فقد تقف وتنظر لشيء ما على الطاولة
