تعايش( Shizaya)

1/42

سابقا ايزايا

خرج إيزايا من منزل شيزو لأجل  أجل الانتقام.....

ولم يخطط للمغادرة حتى حصل عليها.

  "يالها من دواعي سروري أن أراك مرة أخرى ، سيد أوريهارا."  قال الرجل.
"أوه ، كل دواعي سروري."  رد إيزايا بابتسامة مزيفة.
"حسنًا ، لقد حان الوقت لنبدأ العمل ، حسنًا؟"  قالها الرجل ، لكنه فوجئ بما قاله إيزايا بعد ذلك.

"أوه ، ولكن سيد المهاجم ، لم يعد هذا عملًا بسيطًا بعد الآن."  قال إيزايا ، ابتسامته تتحول إلى ابتسامة حقيقية.  ابتسامة حقيقية كانت شريرة ومليئة بالخطر. 

اقترب الغراب منه بطريقه هادءه
" ما كان عليك العبث معي..... صدقا نا كان عليك"

حتى الرجل كان مذهولًا قليلاً من التغيير المفاجئ في سلوك الغراب ، قبل أن يسيطر على نفسه مرة أخرى ،

، ويضع ابتسامته المزيفة للتغطية على التوتر الذي شعر به.

  "ولكن قبل أن نبدأ ، أود أن أعرف شيئين هما كل شيء. ما هو الاسم الحقيقي ، وما هو السبب الحقيقي الذي يجعلك تنوي بشدة تجاهي؟ أشك في أن السبب بالكامل هو ببساطة لأن ما يسمى بـ  الحبيبه  تركتك."

قال إزايا بهدوء.  كانت هادئة لبضع لحظات.  كان الجميع في المستودع هادئين ، في انتظار رؤية ما سيحدث بعد ذلك.  راقب إزايا وجه الرجل عن كثب.  بعد كل شيء ، عندما تكون هوايتك هي مشاهدة الناس ، فإنك تميل إلى معرفة متى يكون شخص ما صادقًا ومتى لا يكون كذلك. 

.  "حسنًا ، حسنًا. أنا زعيم العصابة المسماة" الدولارات و-"

" لقد استخفيت كثيرا الا تعتقد "

لقد ضهر اخيرا التوتر على وجه الرجل
أمام هذه الشخص الذي يتحدث وكأنهمالك المكان الأمر الناهي وكأنه ورجاله حشرات

لا خوف.... لا بلا أي خوف من الموقف الذي هوه به ليس وكأنه يمكن أن يموت الليلة

"لا تعطيني هذا الهراء. أنت لست زعيم الدولارات ، وأنا أعلم ذلك بالتأكيد. توقف عن كونك جبانًا  بالفعل ، إنه أمر مزعج ". 

قطع إيزايا الرجل بنبرة حادة.  كان صبر إزايا على الرجل ينفد.  على ما يبدو ،

  كل هذه  أغضب الرجل لدرجة أنه لم يعد يهتم بالسرية بعد الآن.  وهو بالضبط ما كان يهدف إيزايا إلى تحقيقه. 

"حسنًا إذن ، أيها القذر! الحقيقة هي ، ليس لدي اسم حقًا! ليس بعد الآن. ولا أي شخص آخر في هذا المبنى ، باستثناء أنت. عندما تم أخذنا ، تم محو أسمائنا وماضينا  بعيدًا. ليس لدينا أي استخدام للأسماء التي ستقيدنا فقط. كلنا نتعامل مع الأرقام. والآن أنت تتحدث إلى رقم 2. الرئيس هو رقم 1. الكل في الكل ، المعروف باسم نحن نجعل dn عصابة  البيضاوي ".

أما بالنسبة إلى سؤالك الثاني ، فأنا" عازم عليك جدًا "، لأن الرئيس يريدك. أنت محق بشأن زوجتي ، لا أحب حقًا العاهرة ، لكنك جعلتني أفقد نكاحًا جيدًا  ، وهذا يثير استيائي. لذلك ، عندما قرر الرئيس أنه يريد إحضارك قبل أن تتمكن حتى من محاولة العبث معنا ، لم يكن لدي أي مشكلة في التطوع. "

بذلك ، انتهى الرجل بابتسامة متعجرفة ، فقط ليختفي في عبوس غاضب عندما بدأ إيزايا يضحك.
بشده

" اه كم هذه مثير للشفقة حقا بطريقه بديعة
أيها الصغير المسكين هل دغدغتك قليلا جعلك تعترف بكل هذه... اتسائل ماذا ستقول

لو غرست إحدى سكاكيني في قضيبك....

  لقد فكرت في الواقع أنه إذا توصلت إلى عصابة ألوان أخرى ، فهذا سيجعلك أقوى؟ هاها !!! كم مرح!  أعتقد أنني كنت أتعامل مع تهديد كبير! ولكن

ها أنت ذا  ، مجموعة من الحمقى الذين يصنعون عصابة من أنفسهم من أجل الانتباه! هاهاهاها!  كان إيزايا عازمًا على الضحك ، كثيرًا للجميع في الغرفة.  غصبا من الغضب والإحباط ،

يا لك من غبي ايزايا... لهذا لم اعثر عليهم في أي من السجلات المشفرة وحتى الحكومية ... أغبياء من غير حتى جنسيه لا يستطيعون أن يغادر المدينه أن لم أقل البلد..... انا حقا قد أفسدت الأمر مع شيزو جان الان وإلى الأبد ربما إذا لم اخرج حيا.... من أجل هذه....

قام أحد الرجال الأقرب إلى إيزايا بتأرجح الأنبوب في رأس الغراب ، فقط لكي يمسكه إيزايا دون حتى أن يلق نظرة عليه.  سكت المخبر بشكل غريب على الفور على الإجراء المفاجئ.  الرجل الذي قام بتأرجح الأنبوب ترك القطعة المعدنية ، وبدأ في التراجع خوفًا عندما شعر بالهالة القاتلة التي كانت تشع من الغراب.  حقيقة أن شعر إيزايا كان يغطي عينيه ويخفي عينيه ويخفي تعابير وجهه لم يقلل من هذا الخوف.

"يجب أن أقول شكراً على تلك الضحكة التي أعطيتني إياها للتو ، لكن في النهاية ، ما زلت تدفع مقابل ما فعلته بي   وبشيزو-تشان"

وهكذا ، بابتسامة وحشية من إيزايا ، طار الدم.

يتبع.....

لا تنسون التعليم لأن هذه أكثر ما يسعدني
ف

ي جزء ثاني عن شيزو

42/2  بنزله بأقرب فرصه وهو مكتوب بس شويه تعديلات