تعايش( Shizaya)

40

اللعنة عليه.  اللعنة

لا عادتي لهذه الجحيم !  مهما كان اسمه ، اللعنة عليه!  ذاك الأبله سوف يدفع ثمنا باهظا لهذا. 

كنت أخيرًا سعيدًا ومقتنعًا بكل شيء ،
ثم كان عليه أن يأتي. ويفسد كل شيء حرفيا كل شيء! 

سأقتله ، أقسم أني سأقتله.  هيه ،

أتساءل عما إذا كان هذا ما تشعر به شيزو تشان دائمًا.  ..

أتساءل أيضا  ما إذا كان هذا ما شعر به الآن  بعد أن أخبرته بتلك الأكاذيب أيضً .. العنه . 

اعتبارًا من الآن ، كان إيزايا أوريهارا يسير في الشوارع ، متجه نحو  مكان محدد كان يتجه إليه.  تجنب المواطنون في وقت متأخر من الليل

الغراب الذي بدا أنه يحيط به مثل هذه الهالة القاتلة. 

القول بأن إيزايا كان غاضبًا سيكون بخسًا.
  أتمنى لو اني لم  أقول هذه الكلمات لشيزو تشان. 

على الأقل

، لم أعد أفعل ذلك.  لو كان ذلك قبل عام ، أو حتى قبل بضعة أشهر ، لكنت لقلت هذه الكلمات دون تردد.  فقط حتى أتمكن من إثارة غضبه.  لكن أقولها الآن .. أشعر وكأنني كنت أمزق نفسي. 

عندما رأى إيزايا المستودع كان من المفترض الان  أن يجلس على قدميه

انتفض.  عندما رأى إيزايا المستودع الذي كان من المفترض أن يقابله الرجل الذي لم يذكر اسمه ، شعر الغراب أن عزمه أصبح أكثر صلابة. 

هذا اللقيط سوف يدفع الثمن.  هو ومن يعمل ايضا. 

أنا أكرهه. 
أكثر من أي وقت مضى كرهت شيزو تشان في الماضي ، أو أي شخص آخر من قبل. 

لكني لم اكره احد... لا أحد حقا لهذه الدرجه
كما أنه لذلك العاهر...

سأري هذا اللقيط ما يحدث عندما تحاول أن تمارس لعنته مع إله مثلي.   اوريهارا ايزايا . 

مع ذلك ، سار Izaya حتى

Previously
سابقا

_______________

قضيت الرحلة بأكملها إلى متجر البقالة في صمت غير مريح.  اعتبارًا من الآن ، كانوا في الممر الذي به رقائق ، عندما اصطدم أحد المارة بـ ايزايا ، الذي كان يقف خلف شيزو  بينما كانت الشقراء تبحث عن رقائقه المفضلة.  في البداية ، اعتقد الغراب أن المارة كان ببساطة أخرق.  كان ذلك حتى دخلت يد الغريب جيب معطف إيزايا.