..،،..
.
.
.
.
.
يمشيَ بخَفه بينَ بحديقـتهَ وهو يلمـسَ
الزهور بخَـفهَ،"ارى انـكَ تقَـضي هذهَ الايـامَ في المـشَتل
اكـثر من الايـامَ السـابقهَ... "التفتَ لـيرى الاخـر يبتسمَ
ليعودَ بناظرهَ لزهـرهَ البيضاء وهو يلتمـسها ببطَء"هنا حيـثَ رأيتهَ للمرهَ الاولـىَ،
كانَ بنسـبةَ لي شي تتجَدد فـيني
حينَ رئيـتهَ،"اتأكَـا الاخـر على الكرسـي
ليكمـل الاخـر" لقدَ لعبـنا هنا الـشَطرنحَ ايـضاََ...
اههَه انه سيئ في لَعـبها،"التفـتَ ناحـية الغـروبَ
"اتَعـلم بـذالكَ الشـعُور الوحـيد الـذي يجـعلكَ تـشَعر
بـأن هـذا العـالم ترك الكوكب واتى ليـبقى فوق صـدرك؟ "" مـاهـو؟ "
"الشُـوق .."
ابتـسمَ حالـماََ تذكر ابتـسامةَ في راسـهَ....
.
.
.
.
.نـزَل بـخفة
ليقفَ مُـقابل والـدتَهَ"احـقاََ سَتـذهبَ، سأفتـقدكَ"
امـسكَ بيـدها
"امُـي كمَا تريـنَ لقدَ أصـبحتَ
فـي الاثنان والعشرين من عـمري،
كما انني اريد ان الاتحاقَ بإحدى
الجــامعاتَ لادرسَ علـمَ البسـتنهَ،"ابتسـمتَ له بـحزنَ
"ذالـكَ مايريدهَ ابني لذا ليتــحقق،"
احتـضنهاَ ليحملَ حقـيبتهَ الصغيرهَ
ويركَبَ العـربهَ،.
.
،
لقَـد مرتَ ٣ سنــواتَ منذَ الحـربَ وفقدانَ آثر هوسوكَ،
أصبحَ يونغي انطوئيا قليلاََ معَ نفسهَ،
مؤمن بوجَودَ هوسوكَ رُغمَ الإشاعات والادعاء على انه ميتَ،
الانَ هو بطريقهَ لمدينةَ سيؤول ليصبحَ بستانياََ كمَا يطمحَ،
،
.
.
نـزَل بخـفهَ وهو يلتفتَ المكانَ مزدحـمَ ويونغَـي
لحـسنَ حضَه أعـطاهَ الممـرضَ جـيمين
خرائــطَ عنَ مــتاجر للـملابسَ
دخَــل بـسرعهَ ليلتفتَ لهَ الجـميعَ"هااا هـذا جـميل زي فرنـسي،"
تجَـمد يونغَـي ليذهـبَ بسـرعهَ نحـو ملابـسَ
لـيبدأ بإختيار قميصَ عشوائيَ
ليقفـز بـفزعَ حـيال الموضـفه لتـقول لـه
أنت تقرأ
-شَطْرنجَ..(قيد التَعدِيل)
General Fictionنَده علىٰ الآخَر وهو يرفعَ حجر المَلكِ "أتُحبَ لعبَ الشَطرنَج أيُها السِكري؟" -حيثَ يكَتشف هوسوكَ مَدينهَ عريقهَ ويحَاول اِكتشافها