..،،..
.
.
.
.
.
.
.
.
........"أذا فُزت سـتأخذني لسـيؤل"
"اوه هذا طَـلب سهل....مهَلا لحَـظه! مَاذا؟؟"
"انَت الحجَر الذي بِلون الاسَـود وانَت الأبيَـض""مَهلا اتسمَـعني؟....احَـقاً تُريد الذَهاب؟"
"اهَذا طَلـب صعَب؟"
"ا...لا..."
"اذَن اللـعَب و انتَ صَـامت"
"...."
بـدآء باللعَب بهُـدوء تَام...
إلى أَن حَرك السُـكري قِطـعت الـبَنديق...
لـيتجَمد هُوسـوكَ في مكَانه نـظرا الى ان
هذا الحَـجر قتَل المـلكَ
.
.
.
.
.
.
.
هَو حَرك الحِـصان لا يـملَك أي خَـيار آخَر...
.
.
أطًلق يونـقي قهقه خفيَفه
ليَـبدأ بتحَريك بندَيق اخَر ومحَاصـرة حَصان هوسـوكَ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هَوسـوك عَلم بأن يُونغي مُحتَرف كَبير
بهَذه اللعُبه...هو حَـرك حِصـانه ليسَقط
احَدى الَـبنادق الخَاصه بسكري
.
.
.
.
.
.
.
.ليـحرَك يَونغي بنـديقهَ الباَقيه نحوَ الـملَك...
"كُــش الملَــك"
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
يَدخل إلى المَتـجر بإبتـسَامه لتتحـدث السيَـده لوسَـي:"اوه عـزيزي هَوسـوكاه لقد عـدت...
ولَكـنك تأخَـرت مالذي حَـدث؟"جلَـس عـلَى احَـد الكَراسـي ليقُول :
"لا شـيء...ولكَن....
مَن هَي اكثر العائِـلات كَاثوليـةٌ هنا؟""اوه....هَنـالك ثلاث عائَـلات ولكن عائِـله واحَـده
أحَـكامها صَـارمه جَداً""حَـقاً مـَن هِـي؟"
"عَائِـلة مِيـن"
تَـجمًد في مَـكانه وتـَذكر كـَلام الَسكري
'اسـمي مـين يونـغي'شـهق ليـقول:
"هاااااااااا لدَيـهم ابن يُدعى يُونغِـي!!"
هِي أسَـرعت بإغِـلاق فَـمه لتـقول:
"اشـشش كيَف عَرفـت بإسـَمه؟؟؟""
فـرَك رقَـبته...
"عنِـدما كنَـت اسَـاعد يُـوري في حَـمل الاغـراض..
سَمعـت احد ينَـاديه بهذا "
أنت تقرأ
-شَطْرنجَ..(قيد التَعدِيل)
General Fictionنَده علىٰ الآخَر وهو يرفعَ حجر المَلكِ "أتُحبَ لعبَ الشَطرنَج أيُها السِكري؟" -حيثَ يكَتشف هوسوكَ مَدينهَ عريقهَ ويحَاول اِكتشافها