للخُلة رأي اخر

بارت؛ ٢٢

تفاعلو على الفقرات.
وابشركم من هل بارت بدت احداث ريمي..

قصة للخُلة رأي آخر
البارت ال؛٢٢
بقلمي اورجانزا الطائي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. التفتت علية گالت
_منو سما غايب وليش هل اسم.

تنهد گال
_اني سميته

_ليش وابو وانت بيا حق تسمي؟!

صد عليها مصدوم من نبرة صوتها وكلامها
_ ابو سوه حادث وانت دخلتي غيبوبة وهو توفى حرت شسمي بس بالنهاية هو غاب عن هل دنية ولهل سبب انطيته هل اسم.

_ما حجة اصف

_لا ماحجة، اصلا ماعرف غير بيوم الي اجة عليج من صحيتي..

ردت علية بعصبية
_ليش ماگلتولة ليش. ليشش

تنهد گال
_على الاقل واحد منكم صاحي.

شهكت گالت
_ بس ماات وانتم تضمون علية.

التفتت علية گالت
_وانت مو تحبينة ليش هيج ليشش تضمين عليةة

تبجي و تمسح بدموعها.

ارتاكت على كشن گالت
_ والله حرام عليكم هيج سويتو..

ضحكت گالت
_يعنييي هسة هو عبالة اني ماريدة واكرهه..

اي اي هسة يگول حرمتني من ابنيي.

شهكت بصوت عالي وضربت براسها گالت
_هسة هسة تودوني الة.

تنهد گال
_مو هسة على مرة الجاية..

گضت الطريق كلة تبجي وكف يم الكراج نزلنة.
رحنة للامام الحسين

دخلنة بعدنة بالباب سجدت بالكاع وتبجي.

النسوان تروح وتدخل يباوعون عليها.

دنكت عليها گومتها تشاهگ.

دخلنة ازدحام كلش.

تبجي وتمد بيدها بتجاه الشباك.

تشاهگ وتگول
_اذا تريدني ياحسيني قربني الك اجيتك اليوم يتيمة وارملة مالي والي..

تبجي وتصرخ يا حسيني يا حسيني..

والله ماا حس غير بيارق النسوان يجرن بيها لحد ما وصلت للشباك..

بالگوة وصلت يمها من الازدحام.

كاعدة بالكاع وتضرب راسها بالشباك.

بالگوة گومتها

النسوات يمسحن على راسها ويگولن
الله ينطيج مرادج واذا ماخوذ حقج الحسين يطلع حوبتج..

طلعتها من يم الشباك اجت ورانة مرة وكفتنة لابسة عباه راس ونقاب ضام ملامحها..

اخذت علك لفت بياق بيها

وريشة بيدها مسحتها بيها گالت
_ هذة دوة گلبج و لاتگولين يتيمة دام انت تعنيتي ل ابا عبد الله..