للخُلة رأي اخر

بارت؛ ١٣

قصة للخُلة رأي آخر
البارت ال؛ ١٣
بقلمي: اورجانزا الطائي.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...
_طفي الضوة وتعالي نامي تأخروالوقت..

بدون ماحجي طفيت الضوة رحت يمه تغطيت حاولت انام مااكدر واسمع صوت تنهداتة ونفسة المامستقر..

مر وقت وجازفت بسؤالي
_شبيك اسلام

ما رد

التفتت عليه حجيت
_احجي ليش ساكت؟!

زفر نفس ب آه سحبني لحضنة صار راسي بصدرة العاري..

صدمني بردة فعلة لان لاول مرة يسوي هل حركة..
واني وياه دوم عرك مافد يوم ما گال
مشاكسة وكحة لسان..

هستوني حجيت ضغط على حضنة گال
_ لمرة وحدة بحياتج احتويني بدون كلام وسؤال..

ماعرف شنو من احساس اجتاحني..
حسيت كلامة من صميم گلبة.

بلعت ريگي بتوتر حجيت
_احتويك واصير الك كل شئ بس فهمني حياتك شنو هية ترة والله دخت واني افسر تقلبات شخصيتك..

افتح  لي گلبك احجي  الي بداخلك حتى اعرف.

تنهد وسحبني علية صار وجهي برگبتة  شدني لحضنة وحاوط رجلية..

سرعن دگات گلبي و تنفسي، بلعت ريگي وحجيت
_ گلتلك احجي مو تحضني..

ضحك بخفة گال
_ تدرين انتِ مشاكسة وقاتلة اللحضات لرومنسية من البوسة وشلت ايدي منج..

ضجت منة لان ماطلعت هل بوسة  على اقل شي يعيرني بيها..

حاولت ادفعة ضحك  شدني علية بحيث مااكدر احرك ايدي.

_وخررر مو صوجك صوجي اني الي مسايرتك، يعني احجي وياك چوك تگلي چبن.

ضحك باسني من راسي گال
_قابل مكذب هذه الحقيقة  انت ماعرف ليش هيج ولو مابيج حظ بشي غير السان والمرادد والمشاكسة.

تلقائية ك ردة فعل  عضيتة من رگبتة..
حسيت على سخافتي لان شدني علية اكثر،  ابتعدت    رفعت راسي صارت عيني بعينة..

ماعرف افسر نضرتة  لاهي حب ولاهي كره ولاهي حقد..

بلعت ريگي نزلت عيوني. 

رخة ادينة  تلمس حنجي و رفع بيدة صارت عيني بعينة  تقرب علية باسني من خدي قريب على شفتي..

بلعت ريگي  وغمضت عيوني  حسيت علية ابتعد   وانطاني ضهرة  ..

هل حركة فورت دمي  بالگوة سيطرت ماعيط بوجهه
  وخرت الغطة وگمت  دخلت للحمام  ودموعي نزلت يحسسني ذابة روحي علية..

والله اعرفة بعده يحبها.

ضربت على راسي بقوة  اريد  اطلع عصبيتي..

والله حتى كرهت اختي من وراه.

ماعرف شكد مر من الوقت واني بالحمام 
  من گد مامليت  نزعت ملابسي وسبحت  نشفت ورجعت عليهن طلعت توقعته نايم.