رحلة التية

18 3 0
                                    

ومازلت كما الأمس ألوح
ثم وداع كالموت
ثم رحيل أكثر من أي بكاء
أيام طفولتنا
كانت تغمض عينيها وتراقبنا
إن نحن كبرنا ستحاسبنا
ذات مساء

   مظفر النواب

"رحلة التية"_ فاطمة رشيد💛حيث تعيش القصص. اكتشف الآن