Chapter 34

420 12 0
                                    

 💗Vote & Comment Plz 

قال تايهيونغ ذلِك و بعد قوله هذا لم يستطيع جيمين الرد ليخرج و قبل خروجه و قعت عينيه على الرسالة التي كتبها جونغكوك لتايهيونغ و لجانب الرسالة كان يوجد ذلِك القرط الذي اشتراه جونغكوك لتايهيونغ ، فاتايهيونغ لكما يشتاق لجونغكوك يخرج هذه الرسالة و بعدما يقرئها يضع القرط بجانبها

ليخرج بعدها جيمين و يذهب الى غرفه المعيشة ثم اخذ هاتفه ليتصل على السيد كيم ليقول " مرحباً عمي " ليردف الاخر " اهلاً بني كَيف حالكَ " ليقول جيمين " انا بخير عمي ماذا عنكَ " ليقول السيد كيم بعدما تركَ أوراقه " انا بخير بني و لكن ابتعاد تايهيونغ موحش جداً " ليقول جيمين " عمي انا اتصلت بك لأخبرك عن تايهيونغ " ليردف الاخر بقلق " هل ابني بخير جيمين " ليردف جيمين " لا عمي تايهيونغ ليس بخير "

هنا ازداد قلق السيد كيم ليقول " جيمين بني ماذا يحدث " بعدما اخبر جيمين السيد كيم بجميع ما حدث في هذا الشهر ليردف السيد كيم " لِما لم تخبرني من قبل بني لِما انتظرت الى شهر كامل لكَي تخبرني ، بني هالاستطيع المجيء " ليقول جيمين " بالطبع عمي تستطيع المجيء " ، " حسناً اذا ابعث لي موقع المنزل و سآتي حالاً "

 قال ذلِك ليستقيم ثم ذهب الى سيارته ليبعث جيمين موقع المنزل له ثم اتصل على يونغي " عزيزي هل انتهيت من العمل لان العم كيم سياتي " ليقول يونغي " خمس دقائق و سأكون في المنزل " ليقول جيمين " حسناً انتظركَ " ليردف يونغي " حسناً الى اللقاء حبيبيي "

" عِند جونغكوك "

جونغكوك قد استقر في إنسبروك و لكن الشوق و الحنين بداء يأكله جونغكوك قد اصبح شخصاً مختلفاً لا يغضب على الطلاب اذ أخطئوا و لا يعاقبهم و يعطيهم استراحة و لا يضغط عليهم بالمشاريع و الواجبات اصبح يحب الوحدة اكثر من السابق و أيضاً عِند حلول المساء يجلس يتأمل صور تايهيونغ و يرى بعضاً من مقاطع الفيديو التي لديه هو قد فتح هاتفه 

و قد سمع و قراء جميع الرسائل و قد قلق على تايهيونغ كثيراً و لكنه لا يريد الرجوع الى سالزبورغ يعتقد بانه لا يكُن لتايهيونغ المشاعر و لكنه في حقيقه هو غارق به و لا فأئده من النجاة ، حمل معطفه و خرج من منزله لكَي يستنشق بعضاً من الهواء النقي

" في الطرف الاخر "

بعدما انتهى جيمين من الحديث مع يونغي قد دق جرس المنزل ليذهب كي يفتح الباب و يرى بانه السيد كيم لذا رحب به و ادخله ليسال السيد كيم عن تايهيونغ " بني اين غرفه تايهيونغ "

 ليأشر جيمين ثم بعدها ذهب السيد كيم الى الغرفة بعدما طرق الباب ليقول جيمين لنفسه " بحق الرب أتمنى بان يتمالك تايهيونغ اعصابه عِندما يرى والده " ثانيه ليسمع جيمين طرق الباب مره أخرى و يذهب راكضاً لكَي يفتحه لأنه علم بانه يونغي ليقول و هو يُعانق يونغي " و أخيراً اتيت ان العم كيم اتى للتو و كُنت خائفاً جداً بان يحدث شيء و انت لست هُنا "

Austria VKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن