ليلي في ١٠ سنين من عمرها
أنها بداية أجازة صيف
تجلس و تشاهد التلفاز تنتظر والديها حتي يأتون
(صوت الباب)
أقفلت ليلي التلفاز و جريت علي الباب
ليلي بفرحة : ماما..ماما..بابا.بابا
الأب و هو يحملها لكي يحضنها : ليلي حبيبتي ... لدينا لكي أخبار رائعة
ليلي : حقا !!!
....
.
.
في غرفة المعيشة
.
.
....
يجلسون علي أريكة
الأب : ليلي !!
ليلي : نعم بابا ... أخبرني ما هي المفاجأة؟؟!!!
الأب : حسنا ... أممم ... لا أعلم كيف أخبرها لكي ...
ليلي : لماذا ... ماما .. ماذا هناك ؟
الأم : لا شيء حبيبتي هو فقط .... تشوي أخبرها انت
الأب : حسنا ... حسنا .. ليلي ؟
ليلي : ماذا ؟!
الأب و هو متوتر و مقفل العينين : أممم .. سيكون عندك أخ...
لم تستوعب ليلي
الأب فتح عين واحدة ليري ردة فعلها
لكن رآها فاتحة فمها و تنظر له بأستغراب
الأب : ليلي ؟؟
ليلي : ( خارج نطاق الخدمة )
الأم : ما يحاول والدكي قوله أني أنا حامل في الشهر الثالث و انا و سأنجب ولد و أنتي ستكوني أخته الكبيرة
ليلي : أهاااا فهمت............... هااااا سأكون عندي أخ يااااي
تركض هنا و هناك و تقفز من الفرحة
وقفت في الشرفة و صرخت : سيكون عندي أخ !!!!!!!
الأب جري عليها و وضع يده علي فمها و قال : أصمت ستفضحينا
أدخلها لداخل و جريت علي غرفتها تخبر دمية خاصتها
أنها سيكون عندها أخ
.
.
.
بعد ثلاث أشهر
.
.
.
تبقي شهر واحد علي المدرسة
و أم ليلي في شهر السادس
أنت تقرأ
Unrequited love *منتهية*
Novela Juvenilو هكذا سأعيش أغر عليك دون علمك و أحبك و أنت لست لي و أخاف عليك و أنت لا تدري لأني أن بأختصار العاشق سيء الحظ لا أستطيع الذهاب أليك ..... و لا استطيع الرجوع إلي نفسي ....
